السلام عليكم
ان هذا الوضع المخيف الذي يقع على الأمه العربية لا يصلح ابداً, الفساد والرشوه منتشره في جميع
انحاء الدول العربية والفقر والتخلف الذي يحاصر هذا الإقليم الذي نشأ في المصطفى الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم فيه فلا بد ان تكون الدوله الإسلامية التى تهتم بالدين والعلوم والحياه والإقتصاد والتجاره والنواحي الإجتماعية وبجميع خصال الحياه والتى لها المجد والشرف والتى كانت في العصور السابقه في مقام الملك حين يقف ما بين الناس الى ان اصابها البذر والترف وجعل من حكامها يتقاتلون
من اجل القصور والأراضي ولأسباب تافه ولم نعد نجد مثل الخلفاء من هم مثل عمر بن الخطاب حيث
كان ينزل ليتفقد رعيته كما اننا فقدنا الدوله العثمانيه التى وبنهايتها خلقت دول فصاص تتعارك من اجل
الحدود وتجعل من الإسلام لها كالستار كحجه لمعاركها الداميه التى يقتل ويشرد فيها الابرياء
ويصبح الفساد والرشوه والغش موضه العصر حيث ان الطبيب يعمل بائع حلوى والمهندس يعمل صانع
مفاتيح وكل ما نريد السفر الى الخارج يجب ان يكون لدينا قريب في السفاره ولا يوجد تنظيم في العمل
والشباب بلا عمل فقط نوم وسجاره وصياعه والأطفال يحفظو الصياح في المدرسه ويطبقوه واجب في
البيت والأب طوال اليوم خارج البيت والأم داخل البيت والشتات والضياع في كل ارجاء المكان
والنجاح والتخرج لا يكون الا بعد إرضاء الدكتور (المصحح) والأطفال يلعبون في الشوارع ويقول
ويقول التلفزيون "لعب الكره يتم في النادي" وهذا النادي تم تحويله الى مقهى للحشيشه واذا اغضبت
اباك فهو والحزام وراك الى ان تضطر ان تهرب خارج البيت وتنام ليله في البرد القارص واصبح المسجد مكاناً لسرقه الأحذيه والنوم!!
ومازل البعض يقول انه مسلم ولذلك لا توجد له حقوق وووو وهذا كلام فارغ
الحقيقه يجب ان نواجهها كأفراد بأن نتبع الصح والخير والتعليم وان نأخذ مصلحتنا في الإمور الأمر محتاج الى تضحيه لكن لا بئس اذا كاتنت التضيه في سبيل الرخاء
هكذا سوف ننهي الغرب ونرجع الى مقامنا الأول ليس تحت الأقدام
هذا والله اعلم
ولكم
مني التوفيق
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ان هذا الوضع المخيف الذي يقع على الأمه العربية لا يصلح ابداً, الفساد والرشوه منتشره في جميع
انحاء الدول العربية والفقر والتخلف الذي يحاصر هذا الإقليم الذي نشأ في المصطفى الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم فيه فلا بد ان تكون الدوله الإسلامية التى تهتم بالدين والعلوم والحياه والإقتصاد والتجاره والنواحي الإجتماعية وبجميع خصال الحياه والتى لها المجد والشرف والتى كانت في العصور السابقه في مقام الملك حين يقف ما بين الناس الى ان اصابها البذر والترف وجعل من حكامها يتقاتلون
من اجل القصور والأراضي ولأسباب تافه ولم نعد نجد مثل الخلفاء من هم مثل عمر بن الخطاب حيث
كان ينزل ليتفقد رعيته كما اننا فقدنا الدوله العثمانيه التى وبنهايتها خلقت دول فصاص تتعارك من اجل
الحدود وتجعل من الإسلام لها كالستار كحجه لمعاركها الداميه التى يقتل ويشرد فيها الابرياء
ويصبح الفساد والرشوه والغش موضه العصر حيث ان الطبيب يعمل بائع حلوى والمهندس يعمل صانع
مفاتيح وكل ما نريد السفر الى الخارج يجب ان يكون لدينا قريب في السفاره ولا يوجد تنظيم في العمل
والشباب بلا عمل فقط نوم وسجاره وصياعه والأطفال يحفظو الصياح في المدرسه ويطبقوه واجب في
البيت والأب طوال اليوم خارج البيت والأم داخل البيت والشتات والضياع في كل ارجاء المكان
والنجاح والتخرج لا يكون الا بعد إرضاء الدكتور (المصحح) والأطفال يلعبون في الشوارع ويقول
ويقول التلفزيون "لعب الكره يتم في النادي" وهذا النادي تم تحويله الى مقهى للحشيشه واذا اغضبت
اباك فهو والحزام وراك الى ان تضطر ان تهرب خارج البيت وتنام ليله في البرد القارص واصبح المسجد مكاناً لسرقه الأحذيه والنوم!!
ومازل البعض يقول انه مسلم ولذلك لا توجد له حقوق وووو وهذا كلام فارغ
الحقيقه يجب ان نواجهها كأفراد بأن نتبع الصح والخير والتعليم وان نأخذ مصلحتنا في الإمور الأمر محتاج الى تضحيه لكن لا بئس اذا كاتنت التضيه في سبيل الرخاء
هكذا سوف ننهي الغرب ونرجع الى مقامنا الأول ليس تحت الأقدام
هذا والله اعلم
ولكم
مني التوفيق
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
تعليق