Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

إثارة موضوع ، البوكيمون Pokemon

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إثارة موضوع ، البوكيمون Pokemon

    السلام عليكم شباب ....
    لاحظت ان من الشباب العزيزين على في المنبر من قام بعمل لوحات على قضية البوكيمون Pokemon ... حينها سألت نفسي عن هذا المسلسل الكرتوني الذي دخل عقول الأطفال و يخفى عليكم انه دخل قلبي من حيث التصميم و الرسم و الحركة من المؤثرات الممتازة التي فيه ما يدفعنا الى التقدم اكثر في مجال التصميم .

    .... لا اريد ان اخرج عن صلب موضوعي و ما خرجت به من بحث طويل عن البوكيمون Pokemon

    اذا .... قرأت في معظم الصحف و المواقع العربية عن تحريم البوكيمون و تحدثت من المعارض و المؤيد و بحثت عن البوكيون في جميع صفحات الأنترنت و تاريخ البوكيمون ، فاليكم ما خرجت به من استنتاج :- ( راجيا من الله تعالى ان يوفقني في رأي هذا )

    1 - لنبحث في كلمة البوكيمون Pokemon
    كلمة بوكيمون اي Pokemon و هي كلمة انجلزية الأصل مدموجة ببعضها حيث ان الكلمة او العنوان الأصلي التي اطلقته شركة ننتيندو Nintendo على هذا المسلسل هو POKET MASTER بمعنى Poket اي حافظة و Master تعني خبير في الشيء او محترف .

    اذا كلمة Pokemon تعني POKET MASTER . و ليس انا يهودي .


    2- البوكيمون من انتاج الشركة اليابانية ننتيندو و هي شركة رائدة في مجال العاب الفيديو مثل Nintendo , Nintendo 64 , Dolphin ... حيث كانت البوكيمون لعبة على جهاز الننيندو و بعد ذلك تحول الى مسلسل . لا صلة للشركة باليهود .

    3- البوكيون او نوع منها يدعى Pekacheo بيكاتشيو و هو الأكثر شهرة ... كان في شنة من السنوات شعار للطائرات اليابانية . اي لا صلة لها باليهود بالمرة .

    4- في بحثي و قرأتي للمنشورات التي تعارض البوكيمون و هي في كل مكان هنا في البحرين ... اكتشفت ان ليس على أي من المنشورات اي مرجع ... تعني ليش هناك اي مرجع و لا أصل .

    5- بما أن ليش هناك اي مرجع او اصل لهذه المنشورات استنتجت بأن المرجع الوحيد لهذه المنشورات في الأصل في مرجع يهودي ، لأن كما نعلم ان الصغار يحبون اليوكيمون لدرجة شديدة لا تصورها اي واحد و ذلك يعود لأحداث المسلسل و الصداقة و الروح الجميلة التي يتمتع بها المسلسل .... فقد لاحظ اليهود ان اطفال العرب متعلقين بهذا المسلسل و بما ان اليهود يريدون القضاء على العرب ، فأطلقوا هذه الشائعات لكي يجعلوا من اطفال العرب ما يفرقهم بوالديهم ، لأن الوالدين بدورهم سوف يمنعون البوكيمون عن اولادهم فينتج من ذلك كره الأولاد للوالدين . و ذلك يعود لأن الوالدين لا يبحثون في تبع و يتبعون كل شئ بلا بحث .


    6- و سبب آخر لليهود بأن ينشروا هذه المشورات هو ان يجعل الصحافة العربية و الأعلام العربي يغظ النظر قليلا عن القضية الأهم و هي القدس .. و تلويهم لقضية البوكيمون .

    ...............................
    هذا و شكرا لحسن القرأة

    و لنرى كم من المنبر من المؤيدين و الرافضين لرأيي ؟؟
    الرجاء ان يشارك الجميع و شكرا

  • #2

    شاكر لك ومقدر جهد الجيد

    ومازال الموضوع مفتوح
    ..

    تعليق


    • #3
      الأخوة الأعزاء /
      لقد كثر الحديث عن هذه الظاهرة المشينة التي تُدعى البوكيمون ، وقد لايكون المخبر كالمعاين ، فقررت أن أقوم برؤية حلقة عشوائية من حلقات هذا الفيلم ، وأكتب كل ملاحظاتي عنها حتى يتبين لكم الحقيقة ، وإن كان ما سوف أقوله ليس بعيدا عن ماناقشتموه أو أورده المشائخ الفضلاء حول فتواهم عن هذا البرنامج ، وأما ما لحظته :

      1) وكما هي عادة كل البرامج الكرتونية التي تعرض في التلفاز ، لايخلو مقطع من هذا الفيلم الكرتوني من الموسيقى والغناء ، مما سيجعل الطفل يتعود أن يشاهد هذه البرامج بالموسيقى ، وهذه والله مصيبة ، فتجد بعض الوالدين الموقنين بحرمتها يتنازلان عن هذه القناعة مع إلحاح أطفالهم عليهم بضرورة رؤية برامج الكرتون بالموسيقى ، وعندما تناقش الوالدين يقول " أطفال لسى بدري عليهم" فسبحان الله كيف يطيب لهم أن يحرموا شيئا على أنفسهم ويحلونه على أبنائهم ؟!!

      2) وكما جرت عليه الأفلام الكرتونية ، تجد ان فيه اختلاط بين الرجال والنساء ، وظهور النساء بزي فاضح أو غير محتشم ، فتجد أن من الطبيعي أن تظهر فيه إمراة -وإن كان ذلك رسما كرتونيا- وهي لابسة ملابسة قصيرة أو ضيقة تبدي عورتها، علاوة على مايتبع ذلك من احتكاكهم مع الرجال ، وهذا ولاشك ، فيه ترسيخ واضح لمبدأ الإختلاط بين الجنسين لدى الأطفال وجعل ذلك شيئا طبيعيا عندهم .

      3) تعويد الأطفال على العنف والشجار الذي لا طائل منه ، فتجد أن أصحاب هذه البوكيمونات في شجار عنيف طوال الوقت ، وكلٌ يحاول أن يظهر غلبة "بوكيمونه" فيسوس ويترصد له حتى يلتقيا ثم يرمي كل واحد منهم "بوكيمونه" ، وهذا فيه تنشئة للأطفال على العنف والحقد والتحاسد ، وحب الشجار ، وإلغاء خلق الألفة والمحبة والتعاون .

      4) وجدت أن فيه إحياء لنظرية الخبيث "دارون" التي تدور حول تطور الإنسان ، فتجد أن هذه الحشرات أو الكائنات يمكن لها أن تتطور من شكل إلى آخر ، وكذلك فإن صاحب البوكيمون الفائز ينتزع روح وقوة البوكيمون المغلوب ، وهذا ولاشك يماثل نظرية تناسخ الأرواح ، فعندما تسأل الطفل عن هذه الظاهرة يجيبك فورا أنه إذا تشاجر مع أحد الأطفال وغلبه ، فإن قوته سوف تزداد وسوف تضعف قوة الطفل المهزوم ، وهذا والله من أعظم البلاء .

      5) لاحظت من خلال دراستي لهذه الحلقة التي رأيت ، أن الحيوانات أو الطيور الأليفة تنقلب إلى كائنات شرسة وعنيفة ، وحتى أن أشكالها تتغير لتدل على العنف ، وهذا فيه تأكيد على ترسيخ مبدأ العنف ، وأن هذه الحشرات أو الحيوانات يمكن أن تتحول إلى كائنات عدوانية تسحق كل من أمامها.

      6) هناك كائنات ومخلوقات غريبة غير موجودة أصلا على ظهر الأرض ، وإنما هي كائنات خيالية ، فشخصية البوكيمون الصفراء والتي تسمى "بيكاتشو" تظهر في شكل كائن أصفر غريب يطير ويقفز ، وأيضا فيه بعض الجمادات التي تتحول لتصبح كائنات حية وهذا ما أثار عجبي ، إذ أن ذلك يفتح خيال الطفل إلا أن أي شيء جماد يمكن أن يتحول مع الوقت إلى شيء حي يتكلم ويطير ويقفز ، وهذا يؤكد نظرية التحول الآنفة الذكر ، ويرسخ جذورها لدى الطفل .

      7) بالنسبة للقمار والميسر فإن هذا مالم أره في هذه الحلقة ، ولكن يبدو أن هذا الأمر هو امتداد لأثر هذا البرنامج الكرتوني ، فلكثرة الأطفال المعجبين بهذه الشخصيات ، عمدت شركات كثيرة من أمثال شركات ملابس الأطفال ومستلزماتهم وشركات الأغذية مثل البسكويت والوجبات الخفيفة وشركات البطاطس المجففة ، إلى إقحام صورة هذه الشخصية في منتجاتها كنوع من الدعاية لمنتجاتهم ، فمن يشتري هذا المنتج يحصل مثلا على دمية بوكيمون أو صورة بوكيمون أو لعبة بوكيمون ...الخ ، وعلى رأس هذه الشركات شركة "ليز" المنتجة لبطاطس ليز المجففة والتي تباع في أغلب الحال التجارية ، فقد استطاعت جني أرباح طائلة من هذا البوكيمون بشكل لا مثيل له ، كما ساهمت آثمة مدحورة في انتشار القمار والميسر بين الأطفال ، ويتلخص الأمر في إن هذه الشركة قامت بوضع قطعة بلاستيكية دائرية بداخل كل كيس من أكياس البطاطس المجففة التي تنتجه ، وهذه القطعة الدائرية ذات وجهين أحدها مرسوم عليه شعار الشركة واسمها ، والوجه الآخر يوجد عليه صورة أحد شخصيات البوكيمون الكرتونية ويوجد أسفل هذه الصورة بيان بقوة هذه الشخصية فمثلا تجد على أحد هذه القطع الدائرية رسم لشخصية معينة من شخصيات البوكيمون ، وأسفل منها تجد أن قوته (خشب) + (نار) + (حجر) ... الخ ، وطريقة اللعب أن يأتي الطفل ويقول لصاحبه اختر وجه أو ظهر القطعة ، فيقول الآخر الوجه وطبعا يبقى الظهر للطفل الآخر ، فيرمي كل واحد منهم قطعته البلاستيكية بطريقة معينة ، فإذا كان الجزء الظاهر على الأرض من القطعتين هو الوجه ، أخذها من اختار الوجه ابتداءا ، وإذا ظهر الظهر فإن القطعتين تكون من نصيب من اختار الظهر ، والمصيبة والطامة أنه وفي بعض الأحيان يكون هناك مبلغ نقدي يتفقون عليه في بداية اللعب ، فيقولون من يحصل على الوجه يكون له علاوة على القطعة البلاستيكة الاخرى مبلغ كذا ، فيصبح الأمر قماراً والله المستعان ، وأما المصيبة والطامة الكبرى والتي تزعزع عائقد أطفالنا ، هو أن الطفل يعتقد اعتقادا جازما أنه إذا لعب بالقطعة البلاستيكية المكتوب عليها (نار) + (خشب) ، فإنها لابد ولامحالة أن تهزم القطعة البلاستيكية الأضعف منها ، (ماء) + (حشيش) ، مثلا ، وإذا لم يحصل ذلك فإن الطفل يبكي ويتضجر ، فيعتقد الطفل أن قوة هذه القطع البلاستسكية تتفاوت فيما بينها ، وعليه فقد يحصل أن يبيع الطفل الذي يمتلك أقوى قطعه وهي بيكاتشو ، يبيعها لطفل آخر بمبلغ 100 ريال مثلا ، لأنها تعتبر أقوى قطعة ، وهي تهزم كل القطع ، وهذا هو البلاء والله والمستعان ، فهي قطع لاتغني ولاتضر ولاتنفع ، ولكن انظروا إلى عظم البلاء ، والمصيبة أنك حينما تسأل الأطفال اللذين يلعبون بها وتقول لهم ماذا تلعبون فيجيبونك مباشرة " قمار يا أستاذ" ، وكان ذلك فخر أو شيء عادي جدا ، فهم يعرفون أنها نوع من القمار ، ولكنهم لا يأبهون بحكمه الشرعي أو خطره عليهم .

      8) هذا إلى غير ذلك من الملاحظات التي أوردها المشائخ الفضلاء في هذا الباب من وجود الصليب والنجمة السداسية وإظهار بعض عقائد الوثنيين.

      هذا ما وقفت عليه بنفسي من تلك اللعبة المشينة ، التي أدعو كل من يروج لها ، أن يتقي الله في أبنائنا ، فقد حاز والله جرمها وإثمها وغرمها ، قبل أن يحوز غنمها الدنيوي .
      أمن أجل دريهمات معدودات يسوغ لنفسه نشر مثل هذا النتن ، فو الله إنه عند الله لموقوف ، وللجزاء معروض ، فليتق الله قبل أن يأتي يوم يتحسر فيه على كل ما فعله ، ولم تعد تغني عنه دريهماته من الله .
      ثم إنني أدعو كل أب أو أم أو أخ ، ولاه الله لرعية من أخوانه أو أبنائه أن يتقي الله فيهم ، ولايقتل عقائدهم وأخلاقهم بيده ، فوالله لإنه عنهم لمسؤول ، ويوم القيامة عند الله لأجلهم لموقوف ، وليعلم أن لذتهم وتمتعهم بمثل هذا لا يسوغ له شرعا ولا منطقا ولا عرفا ، أن يجلب بهم مثل هذه الألعاب أو الأفلام ، التي تدس لهم السم في الدسم ، وتعلم الرذائل قبل الفضائل ، وتودي بعقيدتهم وأخلاقهم إلى الهاوية .

      وأورد هنا نص فتاوى تحريم هذه اللعبة أو الفيلم ، عن هيئة كبار العلماء :

      بسم الله الرحمن الرحيم
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      فتوى رقم ( 21758 ) وتاريخ 3 / 12 / 1421هـ
      الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده .. وبعد : -

      فقد وردت إلى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء أسئلة كثيرة مسجلة لدى الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء ومنها ( مسجل برقم 7180 في 11 / 11 / 1421هـ ومسجل برقم 7246 وتاريخ 17 / 11 / 1421هـ ) وغيرها وكان نص أحدها ما يلي :

      ( انتشرت بين طلاب المدارس في الفترة الأخيرة لعبة تعرف بـ ( البوكيمون ) هذه اللعبة التي استحوذت على عقول شريحة كبيرة من أبنائنا الطلاب فأسرت قلوبهم وأصبحت شغلهم الشاغل ينفقون ما لديهم من نقود في شراء بطاقتها ـ يتراوح سعرها بين 10 و 600 ريال بل إن بعضها يصل الى 2000 أو 3000 ريال للكرت الواحد – يقضون معظم أوقاتهم في متابعة تطوراتها والبحث عن جديدها في كل مكان ، ولرواجها ولشدة الإقبال عليها أصبح لها أسواق خاصة وأماكن محددة لبيعها وشرائها وتبادلها ، حتى وصل الأمر لإقامة مباريات لهذه البطاقات يتنافس فيها عدد كبير من الطلاب لكسب المزيد منها ولأدهى من ذلك أن عدداً ليس بالقليل من الأباء والأمهات أصبح مهتما بتطورات هذه اللعبة ولا يبخل على أبنائه بتقديم الدعم والمساندة بل أصبحت هذه الكروت تستخدم للثواب والعقاب بعدما اقتنعوا أن هذه اللعبة لها مفعول عجيب في التأثير على أبنائهم ، ولإيضاح بعض الحقائق عن هذه اللعبة وما تخفيه من أخطار جسيمة سواء كانت عقدية أو تربوية أو سلوكية تستهدف بشكل مباشر فئة معينة من أبنائنا أحببت أن أبين في هذا التقرير الموجز لمحة عن هذه اللعبة مع التركيز على مخاطرها العقدية المفجعة وأثارها التربوية السلبية محاولاً بعون الله أن أضع أمام الغيورين والمهتمين بتربية طلابنا تربية عقدية سليمة بعض ما وصلت إليه من خلال متابعتي لهذه اللعبة بعد أن استفحل أمرها داخل مجتمعنا .

      ما هي البوكــي ؟

      نشأتها :

      لعبة البوكي أو ما يعرف بالبوكيمون قدمت من أقصى بلاد الشرق وتحديداً من اليابان وتعود هذه اللعبة إلى التسعينات عندما تخيل رجل ياباني اسمه ( ساتوشي تاجيري ) وهو من المهتمين بجمع أنواع الحشرات ، تخيل هذا الرجل أن العالم سوف يغزوه عدد هائل من الحشرات والحيوانات الغريبة الأشكال قادمة من الفضاء ومن ثم يبدأ الإنسان بالتقاطها وهذه الحشرات والوحوش قابلة للتطور والارتقاء نحو الأفضل وفي كل مرحلة يتغير شكلها فمثلاً الحيوان ذو الرأس الواحد قد يتطور ويصبح له ثلاثة رؤوس أو قد يخرج له أيد وأرجل في مرحلة ما ، هذه الفكرة راقت لشركة يابانية عملاقة تدعى ( ننتندو ) حيث تبنت الفكرة فطورتها وجندت لها إمكانيات هائلة واستقطبت عدد كبير من المصممين والرسامين للقيام برسم نماذج لهذه اللعبة وفرضت رقابة مشددة على عملهم حيث أنها منعت الصحفيين من الدخول إلى الأماكن التي تصمم بها هذه الرسومات ( كما حصل ذلك مع إحدى محطات التلفزيون الأمريكية التي أرادت إجراء تقريرا عن تصميم هذه الرسومات ) . وما لبثت هذه اللعبة حتى انتشرت انتشار النار في الهشيم في معظم أرجاء العالم وحققت الشركة المنتجة أرباحا خيالية بلغت مليارات الدولارات ، وأنشئت لها مقرات في كثير من عواصم العالم وأصبح لها مطبوعات ودوريات وأشرطة فيديو وتبنت بث برامجها محطات تلفزيونية عديدة واستحدث لها مواقع عديدة على شبكة المعلومات ( الإنترنت ) .

      طريقة لعب البوكيمون :

      لقد وضع منتجو البوكيمون قواعد وضوابط محددة لممارسة هذه اللعبة مراعين في ذلك منهج الاستمرارية بحيث يبقى اللاعب يبحث عن الجديد لاهثاً بلا نهاية ، وهي تأخذ عدة أشكال منها المعقد والتي يستخدم فيها الزهر والأوسمة ولها طاولة معينة وهي تحتاج الى وقت طويل لتعلم مهاراتها ، ومنها ما هو المبسط والتي تتلخص باستحواذ الكرت القوي على الكرت الأقل قوة وما يميز الكرت القوي أنه يحتوي على رموز وإشارات وأرقام معينة ترفع من قيمته .

      1 – القمار والميسر :

      حيث إنها تشتمل على القمار المحرمة إذ يتنافس اثنان بعدد من الكروت المختلفة الأثمان لكل كرت منهما قيمة متعارف عليها ويكون أحدهما يملك كرتاً قوياً يكسب به كروت الشخص الآخر الأقل قوة فإذا لم يرد الطرف الخاسر أن يفقد الكرت فإنه يدفع بدلاً عن قيمته وقد يزيد في السعر حسبما يحدده الكاسب ، وهذه إحدى صور المقامرة في الجاهلية حيث كان الرجل يقامر غيره على ماله وأهله فأيهما كسب أخذ مال الآخر وحتى أهله بسبب هذه المقامرة وهذا مذكور عند تفسير قوله تعالى : ( إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون ) وهذه المقامرة هي ما يقع من الطلاب في مدارسنا من خلال هذه اللعبة حيث يقامر الطالب بكروته ذات القيمة المالية ، والكاسب يأخذ كروت صاحبه ذات القيمة المالية وإذا أراد الخاسر أن يبقى على كروته وجب عليه أن يدفع مقابلها قيمة مالية ليبقى عليها .

      2 – تنبيها لنظرية التطور والارتقاء :

      لعل أهم ما يجعل المرء يستنكر هذه اللعبة هو إنها تتبنى نظرية النشوء والارتقاء التي نادى بها ( داروين ) والتي تقوم على تطور المخلوقات والتي ترجع أصل الإنسان إلى سلسلة من الكائنات الحية المتطورة التي كان من أخرها القرد . والعجيب أن كلمة تطور أصبحت كثيرة التردد على ألسنة الأطفال حيث أنك تسمع من الطلاب أن هذا الحيوان الموجود في الكرت قد تطور وأصبح بشكل مختلف ويتابعون تطوره بشغف شديد .

      3 – اشتمالها على رموز وشعارات لديانات ومنظمات منحرفة :

      المتأمل لبعض هذه البطاقات يصدم ويتفطر قلبه مما يراه ويجده من رموز وشعارات وصور جزئية مشوهة ذات مدلولات خطيرة جداً تثبت أن هذه اللعبة لم تنشأ بهدف التسلية والترفيه كما يزعم منتجوها ومروجوها بل إن وراءها أيد خفية ومنظمة تعمل بدقة لنشر أفكارها المنحرفة عبر الكثير من هذه الرموز والشعارات ـ الموجودة في هذه اللعبة ـ والتي تستخدمها أكثر الحركات الهدامة في العالم حيث تترك هذه الرمزية مساحة واسعة للمناورة على من يريدون تضليله حيث يفسرون له الأمور وفق ما يهوى وما يجب لجعلها عالقة في الأذهان وليتعلق بها من يستخدمها وهذا ما حدث فعلاً لدى شريحة كبيرة من أبنائنا ، ولعلي أورد هنا بعض المقتطفات عما تعطيه المنظمات المنحرفة من أهمية للرموز والرسومات والشعارات فهم يقولون ( إن السر ينتقل عبر الكلمة والصورة والكتابة ، والكتابة هي شعائر وهي لم تنشر إلا بصورة جزئية مشوهة ) ومن هذه الرموز :

      أ – النجمة السداسية :

      حيث قل أن تجد كرتاً يخلو من هذه النجمة التي لا يخفى على الجميع ارتباطها بالصهيونية العالمية كما أنها تمثل شعار دولة اسرائيل ورمزها المقدس ، كما أنها الرمز الأول للمنظمات الماسونية في العالم .

      ب – الصليب :

      يوجد في هذه اللعبة العديد من الصلبان المختلفة الأشكال وهو الشعار المقدس لدى النصارى .

      ج – المثلثات والزوايا :

      وهي رموز لها مدلولات هامة عند الكثير من المنظمات المنحرفة كالماسونية .

      د – رموز من المعتقد الشنتوي :

      الشنتوية عقيدة سكان اليابان والتي تقوم على تعدد الآلهة فالشمس والأرض والكثير من الحيوانات والنباتات مقدسة لديهم وهي تأخذ صفة الآلهة ، وقد احتوت اللعبة على الكثير من هذه الصور ) . انتهــــى

      وقد سأل السائلون عن حكم تلك اللعبة التي تسمى : ( البوكيمون ) .

      وحيث أن هذه اللعبة تشتمل على عدد من المحاذير الشرعية التي منها ـ الشرك بالله باعتقاد تعدد الآلهة ومنها الميسر الذي حرمه الله بنص القرآن وجعله قريناً للخمر والأنصاب في قوله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر ويصدكم عن ذكر الله وعن الصلاة فهل أنتم منتهون ) ومنها ترويج شعارات الكفر والدعاية لها وترويج الصور المحرمة ، وأكل المال بالباطل .

      لهذه المحاذير وغيرها فإن اللجنة الدائمة ترى تحريم هذه اللعبة وتحريم الأموال الحاصلة بسبب اللعب بها لأنها ميسر وهو القمار المحرم وتحريم بيعها وشرائها لأن ذلك وسيلة موصلة إلى ما حرم الله ورسوله وتوصي اللجنة جميع المسلمين بالحذر منها ومنع أولادهم من تعاطيها واللعب بها محافظة على دينهم وعقيدتهم واخلاقهم .. وبالله التوفيق .

      وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم ،،،،،،

      عضو

      صالح بن فوزان الفوزان

      عضو

      عبدالله بن عبدالرحمن الغديان

      الرئيس

      عبدالعزيز بن عبدالله بن محمد آل الشيخ




      فهل بعد ذلك شك في حرمة البوكيمون ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!
      وما من كاتب إلا سيفنى
      ويبقي الدهر ما كتبت يداه
      فلا تكتب بكفك غير شيء
      يسرك في القيامة أن تره

      تعليق


      • #4
        تراي ما قريت لا الموضوع ولا الردود..
        لكن ابقول شي وهو
        -مسلسل البوكيمون الكرتوني مسلسل عادي مثل اي مسلسل كرتوني يعني ما فيه فرق ابد..

        - الكروت الي تنباع بالسوق هذي بدون اي شك قمار×قمار

        وسلامتكم
        موقع تميم

        تعليق


        • #5
          in the name of God

          you are wrong Mr. Tameem, it is not a regular TV cartoon show, it is as Mr. Al-Amri said

          and it has very bad ideas, at least violence

          إذا لم تزد على الحياة شيئاً ، فاعلم أنك زائد - الرافعي

          ----------------------------

          موقع زخارف إسلامية

          تعليق


          • #6


            السلام عليكم

            شكرا اخي الفاضل delom على المعلومات اللتى اثرت بها المنبر عن طرق البحث والتقصي لا عن طريق التهجم والتعنت والقيل والقال



            موضوع البوكيمون ... قراته فلم احبب ان اشارك به ... ولكن ما جعلني اقرا من فل اقل مصائب كتبت وعن وقت ضيع في هذا الموضوع فعدلت عن رايي لانه ليس من الطبيعي ان اكون صح والجميع خطأ.



            قد قرات على السريع حقيقتا اراء بعض الاخوه بين مؤيد ومعارض للبرنامج لكن ما لحظته ان المؤيد يتكلم على اساس قواعد واثباتات محدده ومتوفره والجميع يحصل عليها اذا ارادوا

            اما المعارض فالبعض يتكلم عن البرنامج لانه سمع فلان من البشر تكلم عنه والبعض يقول بان اليهود انتجو هذا المسلسل والبعض تكلم من باب ما يحتويه من غناء وغيرها من المحرمات


            فلم اجد احد من المعارضين للبرنامج تكلم عنه من باب الرد على المؤيدين وكذلك العكس.

            فقمت بالسؤال عن هذا المسلسل الكرتوني وعرفت من اول حلقه رايتها انه من المستحيل ان يكون يهوديا لانه يتحلى بالاخلاق الطيبه ( اقصد يعلم) لان المسلسل عبارة عن قصة منافسه رياضيه وان كانت من وحي الخيال ( كبتن ماجد , وكابتن رابح) الا انها تبقى رياضيه وتتحلى بالروح الرياضيه فبالرغم من المنافسه يبقى المتنافسون اصدقاء.





            ولي تكلمه انشالله






            وقد يكون السبب في اثاره هذا الموضوع حقيقتا هو شغلنا باللهو والتفرقه ....... هذا رايي




            والسلام ختام

            إن كان القول قولكم والقول ليس قولكم

            فما ضرنا مما نفعل

            وإن كان القول قولونا والقول قولنا

            فقد فزنا وقد هلكتم

            تعليق


            • #7
              أخ / ma7boob
              احترم وجهة نظرك حول هذا المسلسل الكرتوني ، وقد فهمت من كتابات سابقة لك أن هذا البرنامج لايحتمل كل هذا النقاش ، ولكنني أطلب منك وحتى يكون نقاشك مثمرا ، أن تبين وجهة نظرك بأدلة موضوعية ، تدعم بها رأيك ، فعبارة "فقمت بالسؤال عن هذا المسلسل الكرتوني وعرفت من اول حلقه رايتها انه من المستحيل ان يكون يهوديا لانه يتحلى بالاخلاق الطيبه (اقصد يعلم) لان المسلسل عبارة عن قصة منافسه رياضيه وان كانت من وحي الخيال ( كبتن ماجد , وكابتن رابح) الا انها تبقى رياضيه وتتحلى بالروح الرياضيه فبالرغم من المنافسه يبقى المتنافسون اصدقاء" ، تحتاج إلى تفصيل أكثر وأعمق ، إذا لو صح القول بأنها (تعلم) كما تفضلت ، فما هو مقدار ما تعلمه من الأخلاق الفاضلة ، مقارنة بماتهدمه من أخلاق حسنة لدى الطفل ؟؟؟ ثم ومن خلال نظرتك هذه فإنك قد اغفلت الجوانب السلبية التي تطغى على الجوانب الإيجابية فيه ، فهل بعد تغير عقيدة الطفل ، وزعزعة فطرته السليمة شيء ، وهل هناك أعظم وأغلى من الأخلاق الحميدة التي يتجرعها الطفل من والديه صباح مساء ، وهل هناك أشد من أن تهدم معتقدات طفلك بيدك من خلال هذه المشاهد المشينة ، إنني أدعوك أخي الحبيب أن تفعل مثلما فعلت أنا ، أن تمسك قلما وورقة ، وقبل ذلك أن تتجرد من كل هوى في النفس او عاطفة ، ثم تختار حلقة عشوائية من هذا المسلسل ، ثم تقيم هذا الحلقة من جميع نواحيها الإيجابية (كما ذكرت) ، والسلبية ، واضعا في اعتبارك أن جل من يشاهد هذا الفيلم هم أطفال لم يبلغوا سن الإدراك ، ولم يفرقوا بين صواب وخطأ ، أو حق وباطل ، ويتلقون ويتلقفون كل جديد بدون تفكير أو وعي ، بعدها تبدأ تقيمك ، وقبل أن تصدر حكمك النهائي تنظر إلى ما قاله أهل الدين إستنادا إلى الأدلة والبراهين التي بلغتهم عن هذا الفيلم ، بعدها وعلى أساس ذلك تطلق الحكم النهائي على ذلك البرنامج .
              وأما ما علاقة هذا المسلسل بعقائد النصارى برغم الإشارة إلى أنه مسلسل ياباني وثني فالجواب : أن هذا المسلسل قد ترجم إلى عدة لغات ومنها الانجليزية ، وروعي فيه اشتماله على بعض العقائد المسيحية علاوة على مافيه من الوثنية ، وذلك ليحصل له الإنتشار الأكبر في الأسواق الأوروبية والأمريكية ، إذ أن هؤلاء لم ولن يرضوا أن يدخلوا على أبنائهم شيئا يفسد عقائدهم المسيحية (وإن كانت فاسدة في أصلها) ، بعكس ما فعلناه نحن تجاه أبناءنا ، فقد تلقفنا كل ما جاء من شرق أو غرب وأسقيناه لأبناءنا من غير وعي أو إدراك بخطورة ما فيه ، وما يترتب عليه من فساد عظيم لديننا (وهو دين الحق) ، ولذا فقد عمدت الشركات اليابانية إلى مزج بعض العقائد المسيحية إضافة إلى تغيير أسماء شخصيات الفليم الكرتونية ، لتصبح منسجمة مع ما يطلبه المجتمع الغربي .
              فإذا كان هذا فعل أصحاب العقائد الفاسدة لسلامة أبنائهم وعقيدتهم الفاسدة ، أفلا نكون نحن أحق منهم ( ونحن أصحاب الحق) بالحفاظ على ابنائنا ومجتمعتنا وأمتنا من هذا الداء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!
              وما من كاتب إلا سيفنى
              ويبقي الدهر ما كتبت يداه
              فلا تكتب بكفك غير شيء
              يسرك في القيامة أن تره

              تعليق


              • #8
                شباب
                بصراحة .... بلا لف و دوران
                كان الموضوع المحوري على كلمة بوكيمون .. بعدين العرب ما قصرو والله ... طلعوا الثياب و الحذاء و مادري شو و الأغاني
                و و و و و و و و و خارج نطاق كلمة بوكيمون

                و بعدين اذا اي احد منكم عترض على البوكيمون
                ليش ما اعترض عى Tom and Jerry توم و جيري .. حيث كانت القصص كلها انتقام ، قط و فار و كان كل منهم يكيد مصيدة للآخر و ثم ينتقم ... و و و و مما يولد حب الأنتقام عند الأطفال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                ؟؟؟

                المسلسلات العربية فيها انتقام .....

                ؟

                شباب أغلقوا الموضوع عند هذا الحد و كفى تزمت و تحجر
                و للننتبه للقضية الأهم الا و هي القدس

                تحياتي

                تعليق


                • #9
                  الأخ / Delom
                  أرجوا أن يتسع صدرك للنقاش أكثر ، لأن المقصد من نقاشنا هذا هو الفائدة وتبادل وجهات النظر ، بالبراهين الثابتة والموضوعية ، وليس الجدال العقيم الذي لا طائل منه ، ويسعدني أن اناقشك في بعض ما طرحته أخيرا حول موضوع البوكيمون :

                  أولا : قلت : (( بصراحة .... بلا لف و دوران ))
                  لا أدري أي لف ودوران تتكلم عنه ، فالموضوع المطروح كان واضحا ، والإجابات كانت أوضح ، ولم يكن هناك أي لف أو دوران كما قلت ، فهل لك أن تبين أين موضع اللف والدوران في النقاش ، حتى نبين لك ، ونفصح لك ما استلجم عليك ؟؟؟

                  ثانيا : قلت : ((كان الموضوع المحوري على كلمة بوكيمون .. بعدين العرب ما قصرو والله ... طلعوا الثياب و الحذاء و مادري شو و الأغاني و و و و و و و و و خارج نطاق كلمة بوكيمون ))
                  عفوا لا أدري هل كان النقاش حول كلمة البوكيمون ، لأن عنوان الموضوع كان : ((إثارة موضوع بوكيمون )) ، وكان محور كلامك ابتداءا حول الكلمة ومعانيها ، وكذلك حول الفيلم ذاته ، بدليل أنك ذكرت أنه في الأصل كان لعبة ثم طورته الشركات حتى صار فيلما إلخ ... ، وأما بالنسبة للكلمة بحد ذاتها فإنها لاتقدم ولا تأخر بالنسبة لنا إلا إذا كانت معانيها تمس عقيدتنا أو أخلاقنا أو عاداتنا السليمة ، فعندئذ تقدم وتؤخر ، ولو افترضنا أنها ليست كذلك ، فإن ما خلف هذه الكلمة من أمور وحقائق يغني عن معنى الكلمة بحد ذاتها ، فما اشتمل عليه فيلم البوكيمون فيه دلالة واضحة على خبث المعنى والمغزى المرادة منه ، فهل يسوغ لأحدنا أن يشتري فيلما لأبنائه بمجرد أن عنوان هذا الفيلم لا يحتوي على مناهي شرعية ، أو معان مخلة ، وماذا عن الفحوى والمحتوى الذي يحمله الفيلم بين طياته ، أيهمش ذلك كله من أجل عنوان براق للفيلم ؟؟؟؟.

                  ثالثا : قلت (و بعدين اذا اي احد منكم اعترض على البوكيمون ليش ما اعترض على Tom and Jerry توم و جيري .. حيث كانت القصص كلها انتقام ، قط و فار و كان كل منهم يكيد مصيدة للآخر و ثم ينتقم ... و و و و مما يولد حب الأنتقام عند الأطفال ؟ المسلسلات العربية فيها انتقام .....))
                  ومن قال لك أنا لم ولن نعترض على هذه الأفلام ؟؟؟؟؟؟ إننا نعترض على كل مايهدم عقيدتنا أو عقيدة أبنائنا أو يخل بأخلاقهم ومبادئهم الاسلامية السامية التي تجرعوها مع حليب امهاتهم ، وإنا وإن لم نذكر هذه الأفلام التي ذكرتها صراحة في محور نقاشنا (( توم وجيري )) إلا إننا نلمح إجمالاً إلا أن كل فيلم يحتوي على مثل هذه المخلفات ، يكون محل اعتراض من باب أولى ، وإنما اختيرت هذه الشخصية المشينة البوكيمون ، لإيردك لإيها للنقاش في مبتدأ الحديث ، ولاشتمال فيلمها على أغلب المناهي الموجودة في معظم الأفلام الكرتونية التي يراها أطفالنا وللأسف ، وإيضا لمسارعة الشركات في هذه الأيام لتسويق بضاعتها عن طريق هذه الشخصية ، سواء كان ذلك عن طريق رسمها على المنتج أو تقديمها كدمية مع المنتج أو وضع مسابقة يكون البطل فيها هذه الشخصية ، أو أو ، وهذا مما يزيد من تعلق الأطفال بها أكثر وأكثر ، أضف إلى ذلك أن هذا الفيلم قد جر ورائه الكثير من المناهي التي لم تكن ترى من قبل ، فبالله عليك منذ متى والبرامج الكرتونية تجر إلى القمار والميسر ؟؟؟ ومنذ متى والأفلام الكرتونية تبني لدى الطفل النظريات الهدامة من أمثال نظرية دارون الخبيثة ، ومنذ متى ومتى ؟؟؟؟؟؟؟؟ إن مقدار ما حملته هذه الشخصية من فساد لم يكن ليظهر في غيرها من الشخصيات ، لذلك فقد كان الحديث عنها من باب اولى .

                  رابعا : قلت : (( شباب أغلقوا الموضوع عند هذا الحد ))
                  ولماذ يغلق الموضوع بالرغم أنك قلت في بدايته : (( لنرى كم من المنبر من المؤيدين و الرافضين لرأيي ؟؟ الرجاء ان يشارك الجميع و شكرا )) ، فنحن نشارك ونناقش الآن الموضوع بمصداقية وبموضوعية وببراهين قاطعة سواء أكانت بالمشاهدة أو بالمعاينة ، ونطرح وجهة نظرنا الشخصية استنادا إلى مارأينا وسمعنا ، واستنادا إلى ما قاله العلماء الأجلاء حول هذه الظاهرة ، فلماذا تطالب بإقفال الموضوع عند هذا الحد ؟؟ الأنه لم يطب لك نقاشنا ؟ أم لأنك أحسست أننا لا نوافقك رأيك ؟ أم أن كلامنا غير مفهوم لديك ؟ أرجوا التوضيح ، لأن مقالك ابتداءا يتناقض مع مطلبك الآن .

                  خامسا : قلت : (( كفى تزمت و تحجر ))
                  لا أدري بماذا تقصد بالتزمت والتحجر ؟؟ ألأننا بينا لك وجهة نظرنا المعضدة بالأدلة والبراهين الموضوعية التي لا ينكرها عاقل ، أو لأننا نقلنا لك فتوى المشائخ الأجلاء حول هذا الموضوع ، أم لأننا ناقشنا موضوعا هاما يمس ديننا وعقيدتنا وعقيدة أبنائنا ؟؟؟ أم ماذا ؟؟ أرجوا التبين والتوضيح حول موضع ((التزمت والتحجر)) الذي ذكرت ، لأن وصمك لنا بهذه الكناية فيه تنقص لنا ، وتقليل من شأننا ، على أمر لم نكن نظن أنه كذلك ، أو من شخص نظنه عاقلا مثلك !!

                  سادسا : قلت (( و للننتبه للقضية الأهم الا و هي القدس )) ، نعم صحيح قضية القدس مهمة لدينا جميعا ، ولكن عقيدتنا وأخلاقنا أهم من القدس وأهم من كل شيء ، أتعرف لماذا ؟؟؟ لأنه لاسبيل لتحرير القدس مادامت العقائد والقيم والأخلاق فاسدة ، ولاسبيل لنصرة إخواننا هناك ، وأطفالنا الذين هم قادة طلائع النصر في المستقبل ، خابطون في وحل المسلسلات والأفلام الفاسدة والمضيعة للوقت ، قل لي بالله عليك كيف ترتقب من جيل قد تربى على البوكيمون وتوم جيري و غيره من الأفلام التي لاطائل منها إلا فساد الأخلاق والقيم ، وضياع الأوقات والأعمار ، كيف ترتقب منه أن يفتح القدس أو أن يجاهد لنصرة دين الله إذا لم ينشأ التنشئة الصحيحة من نعومة أظفاره ، هل تنتظر من جيل يربيه البوكيمون والدش أن يقود جيشا أو يغزو أو أن يشارك في تحرير القدس أو أي بلد من بلاد المسلمين ، لأ أظن ان عاقلا سوف يجيب بالإيجاب .

                  سابعا : قلت : (( تحياتي ))
                  ولك أيضا مني تحياتي على أمل أن يتسع صدرك للنقاش أكثر وأكثر ، فقضيتنا ليست كلمة البوكيمون ولا شخصية البوكيمون الصفراء بحد ذاتها ، ولكن ماوراءها من أبعاد ، لا أظنك تجهلها .

                  تقبل تحياتي سلفا ، وعفوا للإطالة .
                  وما من كاتب إلا سيفنى
                  ويبقي الدهر ما كتبت يداه
                  فلا تكتب بكفك غير شيء
                  يسرك في القيامة أن تره

                  تعليق


                  • #10
                    يا أخ عمري
                    والله ترد ليش ... تمللت
                    بس تمللت

                    ما إلا حل واحد فقط .. لمن يؤيدك الراي و هو ألا يفتخ التلفاز
                    لأن لا يوجد اي فلم كرتون متحشم
                    كل البنات من غير حجاب و في كل فلم كرتون اختلاط بين البنات و الأولاد .

                    ...... اما عني انا فلا عندي ايه اولاد فأنا في 17 من العمر
                    معا ذلك اخوتي الصغار يشاهدون ما هو في التلفاز لكن بفضل اخلاقهم الحميده ... لا يفعلون كل ما هو في التلفاز و هذا شئ يعجبني .

                    و السلام عليكم

                    تعليق

                    يعمل...
                    X