[/b][/color]
لم أكن أتخيل يوما أن يغلق موقع المنابر للجرافيك ويترك هذا الآثر عندي، نعم توقعت أن يغلق المنابر في أي لحظة خاصة في ظل التطور الرهيب لوسائل التواصل الاجتماعي والتى جعلت الكثير يحجب ويتراجع عن التواصل عبر المنتديات، حتى عندما تتواصل مع أحد وتتعرف عليه على المنتدي يطلب منك التواصل عبر وسيلة أخرى ربما (واتس – فيس – جوجل – تطبيق للهاتف...) ولأسباب أخرى معلومة وغير معلومة.
وعندما توقعت أن يغلق المنابر، لم أكن أتخيل الآثر السلبي الذي سيعود علىّ شخصيا، فدخلت في حالة حزن بسبب أن المنابر أغلق، لمن أكن أتخيل أنني لن اقرأ مشاركات إخونا الأفاضل والأكارم في هذا المنتدي لن أذكر أسماء حتى لا أنسى أحد لكن عدم التواصل معهم عبر هذا المنتدي في حد ذاته خسارة كبيرة فتخيل أن أحدهم لديه مشاركات بلغات الآلف وفي كل واحده منها خبرة تفوق السنوات فكيف لنا أن نترك هذا الكنز.
نعم أعلم أنك ستقول عني أنني عاطفي، لكن ما وجدته في المنابر جعل هذه العاطفة تزداد يوما بعد يوم.
المنابر ليس منتدي نكتب فيه كلمات عابرة وتخرج بلا رجعة، أو نسأل سؤال لنجد إجابته، فالمنابر حياة وكنت أظن أن المنابر حياة بالنسبة لي لكن وجدت أن المنابر حياة للكثير من الأعضاء.
المنابر قصة وتاريخ... تجده يؤارخ لك كل مراحل حياتك وتطور شخصيتك الفكرية والعملية ففي المنابر تجد كل مراحل حياتك مؤرخه منذ أن كنت طفل في مرحلة ما قبل البلوغ بقليل ثم مرحلة المراهقة ثم مرحلة الشباب ثم مرحلة النضج ثم مرحلة الكبر والشيخوخة تخيل كل هذه المراحل في المنابر نعم إنها 16 عام على افتتاح هذا الصرح العظيم بأهلها وبمن فيه.
فلو كنت عضو في المنابر منذ افتتاحه وكان عمرك حينها 20 عام فأنت الآن تبلغ 36 عام أليس هذا عمر يستحق أن نحافظ عليه.
المنابر قصة وتاريخ تخيل أن المنابر أول موقع متخصص في الجرافيك في الوطن العربي وكان البوابة الأولى والواجهة الأولى لكل المحترفين في الوطن العربي.
المنابر يا إخواني ليس منتدي عابر تدخل إليه فتقوم بإنشاء عضويتك وتخرج بمجرد الحصول على مبتغاك المنابر أعمق من هذا.
المنابر حياة وروح أفتراضية أو حقيقية للكثير منا...
حافظوا على هذه الحياة، وحافظوا على هذه الروح... فالمنابر قصة وحياة وتاريخ إن أغلق ضاعت منك حياة وروح وكنز عظيم.
نعم نغيب عن المنابر ونعود أو لا نعود... لكن أن يغيب المنابر ولا يعود فهذا أمر عظيم....
لا تظن أنني أكتب هذه الكلمات وأنسى أن المنابر فيه سلبيات نعم المنابر فيه سلبيات لكن علينا أن نحافظ عليه ونعالج هذه السلبيات قدر ما نستطيع خاصة أن لدينا إدارة مرنة. نسأل الله أن يوفقهم لكل خير.
اسأل الله أن يوفقكم جميعا لما يحبه ويرضاه.
وأدعو الله أن يوفقنا جميعا لما يحبه ويرضاه.
ما المنابر؟ ربما تحتاج أن تفكر ثم تكتب وتعبر؟
المنابر الحياة والروح والكنز
لم أكن أتخيل يوما أن يغلق موقع المنابر للجرافيك ويترك هذا الآثر عندي، نعم توقعت أن يغلق المنابر في أي لحظة خاصة في ظل التطور الرهيب لوسائل التواصل الاجتماعي والتى جعلت الكثير يحجب ويتراجع عن التواصل عبر المنتديات، حتى عندما تتواصل مع أحد وتتعرف عليه على المنتدي يطلب منك التواصل عبر وسيلة أخرى ربما (واتس – فيس – جوجل – تطبيق للهاتف...) ولأسباب أخرى معلومة وغير معلومة.
وعندما توقعت أن يغلق المنابر، لم أكن أتخيل الآثر السلبي الذي سيعود علىّ شخصيا، فدخلت في حالة حزن بسبب أن المنابر أغلق، لمن أكن أتخيل أنني لن اقرأ مشاركات إخونا الأفاضل والأكارم في هذا المنتدي لن أذكر أسماء حتى لا أنسى أحد لكن عدم التواصل معهم عبر هذا المنتدي في حد ذاته خسارة كبيرة فتخيل أن أحدهم لديه مشاركات بلغات الآلف وفي كل واحده منها خبرة تفوق السنوات فكيف لنا أن نترك هذا الكنز.
نعم أعلم أنك ستقول عني أنني عاطفي، لكن ما وجدته في المنابر جعل هذه العاطفة تزداد يوما بعد يوم.
المنابر ليس منتدي نكتب فيه كلمات عابرة وتخرج بلا رجعة، أو نسأل سؤال لنجد إجابته، فالمنابر حياة وكنت أظن أن المنابر حياة بالنسبة لي لكن وجدت أن المنابر حياة للكثير من الأعضاء.
المنابر قصة وتاريخ... تجده يؤارخ لك كل مراحل حياتك وتطور شخصيتك الفكرية والعملية ففي المنابر تجد كل مراحل حياتك مؤرخه منذ أن كنت طفل في مرحلة ما قبل البلوغ بقليل ثم مرحلة المراهقة ثم مرحلة الشباب ثم مرحلة النضج ثم مرحلة الكبر والشيخوخة تخيل كل هذه المراحل في المنابر نعم إنها 16 عام على افتتاح هذا الصرح العظيم بأهلها وبمن فيه.
فلو كنت عضو في المنابر منذ افتتاحه وكان عمرك حينها 20 عام فأنت الآن تبلغ 36 عام أليس هذا عمر يستحق أن نحافظ عليه.
المنابر قصة وتاريخ تخيل أن المنابر أول موقع متخصص في الجرافيك في الوطن العربي وكان البوابة الأولى والواجهة الأولى لكل المحترفين في الوطن العربي.
المنابر يا إخواني ليس منتدي عابر تدخل إليه فتقوم بإنشاء عضويتك وتخرج بمجرد الحصول على مبتغاك المنابر أعمق من هذا.
المنابر حياة وروح أفتراضية أو حقيقية للكثير منا...
حافظوا على هذه الحياة، وحافظوا على هذه الروح... فالمنابر قصة وحياة وتاريخ إن أغلق ضاعت منك حياة وروح وكنز عظيم.
نعم نغيب عن المنابر ونعود أو لا نعود... لكن أن يغيب المنابر ولا يعود فهذا أمر عظيم....
لا تظن أنني أكتب هذه الكلمات وأنسى أن المنابر فيه سلبيات نعم المنابر فيه سلبيات لكن علينا أن نحافظ عليه ونعالج هذه السلبيات قدر ما نستطيع خاصة أن لدينا إدارة مرنة. نسأل الله أن يوفقهم لكل خير.
اسأل الله أن يوفقكم جميعا لما يحبه ويرضاه.
وأدعو الله أن يوفقنا جميعا لما يحبه ويرضاه.
ما المنابر؟ ربما تحتاج أن تفكر ثم تكتب وتعبر؟
تعليق