تويت
السلام عليكم
تشهد فلسطين بهذا الوقت احداث متتاليه ومتسارعه ومتزامنه وكافه الاعلام تتحدث عن بديه انطلاق انتفاضه ثالثه
ان اخذنا بالحديث عن اسباب والنوايا والتخطيط فسنجد ان اليهود هم المعنيون بالانتفاضه الثالثه
في كثير من الاحيان لا نستوعب ما يجري لنا كامه من ما يجري وبالتالي نكتشف انه انسياق منسق وليس لمجرد صدفه
ابدء في من الذي يقتحم الاقصى ويطوق ويزيد الخناق على الفلسطينين ثم نتحدث عن اطلاق يد المستوطنين الى القتل لمجرد الشبهه
ما يجري ليس بالشيئ الجديد ولا هو بالشيئ الانفعالي بل هو اكثر ممنهج
ولو اخذنا نحلل سنجد ان المستفيد الاول هم اليهود لاجل غايتهم
اقتحام الاقصى صحيح انه ليس بالشيئ الجديد الا انها بالاونه الاخيره تزايدت رغم علمهم بان هذا يؤجج المسلمين كافه وبالاخص الفلسطينين
فيصحبها الاعتدائات من قبل المستوطين وعدم معاقبتهم
ثم ياتي امر اطلاق النار لمجرد الاشتباه واصبح القتل تعسفي ( القتل عندهم عاده ) لكن لم يكن على مثل ما هو عليه اليوم واعني ما اقول
بالمقابل عمليات دهس وطعن
اذ نراجع الانتفاضه الثانيه فهي اشبه بحال اليوم ولاجل التنصل من اي اتفاقيات مع السلطه اقتحم شارون باحات الاقصى وعلى اثارها بدئت الانتفاضه الثانيه
لكن نتسائل من كان المستفيد
كي نعلم من كان المستفيد علينا ان ناخذ بالمعطيات
بارض الميدان قامت عده عمليات هزت الكيان الصهيوني الا ان ترجمتها سياسيا اوتيت كالتالي
اغتيال الرئيس ابو عمار مع اغتيالات كثيره لقيادين وتنصيب عباس ودحلان والرجوب وخلافهم من المقربين للكيان الصهيوني وحل كافه التشكيلات المسلحه من ضمنها كتائب شهداء الاقصى وسحب السلاح وملاحقه وسجن المعترضون ولم تتقدم بعدها ما يدعونه بالسلام قيد انمله
الان اسرائيل تواجع ضغوطات كبيره فصحيح انها من جانب ذات نفوذ عالمي غربي وعربي الا انها تواجه ضغط من زوايه عده
وليست المشكله في هذا وحده
بل ما يحيط بالكيان الصهيوني من دول عربيه واضطرابات اساسه اليهود
بمعنى اكثر شموليه تحصيل حاصل اي الفساد والضلم والاستحواد من قبل الانضمه العربيه طبيعي تحصيله حاصل ان تكون ثورات
لكن اعطي مثالا اكثر وضوحا
لتفجير قنبله اي الشعب تحتاج لصاعق الشعب القنبله مع ما فيه من مواد تفجيريه وهي الفساد والضلم والاستبداد يحتاج لصاعق فهذا الصاعق كان خارجي اي صناعه يهوديه باجنده عربيه
كالبرادعي وامثاله من وطننا العربي
فاليهود خططو لهذا وعمدو على صناعه حشوة القنبله اي حكام بلا رقابه حتى على مستوى مجلس الامن كي يتسنى لهم صنع القنبله
الشعوب ليست عميله لكنها تساق كالعصى والجزره وهذه حقيقه وتنتطبق على كل البشر وليس على العرب وحدهم فقط
سوريا ضاعت مصر ضاعت العراق ضاعت الخليج ضاع حقيقه كل دولنا ضاعت من زمن وما يجري اليوم ما هو الا مشروع هدم مسح لاي محاوله
ليس بالضروري ان تكون حرب بدوله حتى نقول ضاعت يكفي انه ليس لنا وجود فعلي فهذا وحده ضياع
مصر المفروض ان يكون جنودها بغزة لحمايتها وان تمد غزة بكل ما تحتاجه لمواصله الجهاد الا انها تحاصر وتمنع وتغرق غزة بمياه البحر بل وهدمت رفح على شان خاطر الاخ نتن ياهو
كذلك السلطه المتمثله بعباس فهي حتى الان لم تفك الارتباط اي هذه تكون قوة مشتركه للمداهمات ويا ليت المشكله تقتصر على هذا
اليوم الفلسطيني وحده بسبب ما يجري من حوله
والشعوب باحسن حالها اي ما قبل الثورات كانت محاصره فكيف اليوم مع ما يجري
واعتقد انها الفرصه لنتن ياهو وجماعاته بان يقدمو على تنفيذ مشروعهم الاكبر
اي بعد السيطره على النيل والفرات بات بامكانهم ان يستكملو مخططهم الاساسي وهو بناء الهيكل
الفلسطينيون محاصرون السلاح مشغول باماكن اخرى العماله موجوده داخليا وخارجيا الشعوب ازدادت تكبلا لا وجود لحكومات ودول عربيه فهي مصطنعه لهذا اليوم
يبقى الان ما قبل البناء التحسس
اي قياس نبض الامه الان يبدء بالاقتحامات ثم اغلاق مسجد الاقصى لايام ثم يحين دور بناء هيكلهم المزعوم
هكذا هي طريقتهم الان ستنجح او ستفشل لا يهم
سيقول البعض لن نسمح ولن نسكت اقول حرق الاقصى سابقا وقصف بالطائرات فماذا فعل العرب وكانو في اوجه قوتهم وافضل حالا مما هم عليه
اقول مجرد اقوال وعويل لم يحرك ساكننا
ولو سلمنا واعتبرنا ان الانتفاضه الثالثه هي مخطط صهيوني فيلزمنا خطه اخرى
اقول لا يوجد خطه اخرى فدائما اقول اشبه خطط اليهود كالسكين على الرقبه فان حركت يمين او شمال فستذبح
فليس لنا سوى الله فهو المولى وهو القادر على كل شيئ
لكن اعتقد ان الانتفاضه الثالثه هذا ان استكملت شروطها لانه حتى الان لا تعد انتفاضه ثالثه بل مازالت حيثيات هنا وهناك اي مناوشات لكن وتيرتها تتزايد
اعتقد انه سيكون بها الكثير من الاغتيالات والطبيعي والعادي خنوع وسكوت عربي بحجه الانشغال هنا وهناك
تشهد فلسطين بهذا الوقت احداث متتاليه ومتسارعه ومتزامنه وكافه الاعلام تتحدث عن بديه انطلاق انتفاضه ثالثه
ان اخذنا بالحديث عن اسباب والنوايا والتخطيط فسنجد ان اليهود هم المعنيون بالانتفاضه الثالثه
في كثير من الاحيان لا نستوعب ما يجري لنا كامه من ما يجري وبالتالي نكتشف انه انسياق منسق وليس لمجرد صدفه
ابدء في من الذي يقتحم الاقصى ويطوق ويزيد الخناق على الفلسطينين ثم نتحدث عن اطلاق يد المستوطنين الى القتل لمجرد الشبهه
ما يجري ليس بالشيئ الجديد ولا هو بالشيئ الانفعالي بل هو اكثر ممنهج
ولو اخذنا نحلل سنجد ان المستفيد الاول هم اليهود لاجل غايتهم
اقتحام الاقصى صحيح انه ليس بالشيئ الجديد الا انها بالاونه الاخيره تزايدت رغم علمهم بان هذا يؤجج المسلمين كافه وبالاخص الفلسطينين
فيصحبها الاعتدائات من قبل المستوطين وعدم معاقبتهم
ثم ياتي امر اطلاق النار لمجرد الاشتباه واصبح القتل تعسفي ( القتل عندهم عاده ) لكن لم يكن على مثل ما هو عليه اليوم واعني ما اقول
بالمقابل عمليات دهس وطعن
اذ نراجع الانتفاضه الثانيه فهي اشبه بحال اليوم ولاجل التنصل من اي اتفاقيات مع السلطه اقتحم شارون باحات الاقصى وعلى اثارها بدئت الانتفاضه الثانيه
لكن نتسائل من كان المستفيد
كي نعلم من كان المستفيد علينا ان ناخذ بالمعطيات
بارض الميدان قامت عده عمليات هزت الكيان الصهيوني الا ان ترجمتها سياسيا اوتيت كالتالي
اغتيال الرئيس ابو عمار مع اغتيالات كثيره لقيادين وتنصيب عباس ودحلان والرجوب وخلافهم من المقربين للكيان الصهيوني وحل كافه التشكيلات المسلحه من ضمنها كتائب شهداء الاقصى وسحب السلاح وملاحقه وسجن المعترضون ولم تتقدم بعدها ما يدعونه بالسلام قيد انمله
الان اسرائيل تواجع ضغوطات كبيره فصحيح انها من جانب ذات نفوذ عالمي غربي وعربي الا انها تواجه ضغط من زوايه عده
وليست المشكله في هذا وحده
بل ما يحيط بالكيان الصهيوني من دول عربيه واضطرابات اساسه اليهود
بمعنى اكثر شموليه تحصيل حاصل اي الفساد والضلم والاستحواد من قبل الانضمه العربيه طبيعي تحصيله حاصل ان تكون ثورات
لكن اعطي مثالا اكثر وضوحا
لتفجير قنبله اي الشعب تحتاج لصاعق الشعب القنبله مع ما فيه من مواد تفجيريه وهي الفساد والضلم والاستبداد يحتاج لصاعق فهذا الصاعق كان خارجي اي صناعه يهوديه باجنده عربيه
كالبرادعي وامثاله من وطننا العربي
فاليهود خططو لهذا وعمدو على صناعه حشوة القنبله اي حكام بلا رقابه حتى على مستوى مجلس الامن كي يتسنى لهم صنع القنبله
الشعوب ليست عميله لكنها تساق كالعصى والجزره وهذه حقيقه وتنتطبق على كل البشر وليس على العرب وحدهم فقط
سوريا ضاعت مصر ضاعت العراق ضاعت الخليج ضاع حقيقه كل دولنا ضاعت من زمن وما يجري اليوم ما هو الا مشروع هدم مسح لاي محاوله
ليس بالضروري ان تكون حرب بدوله حتى نقول ضاعت يكفي انه ليس لنا وجود فعلي فهذا وحده ضياع
مصر المفروض ان يكون جنودها بغزة لحمايتها وان تمد غزة بكل ما تحتاجه لمواصله الجهاد الا انها تحاصر وتمنع وتغرق غزة بمياه البحر بل وهدمت رفح على شان خاطر الاخ نتن ياهو
كذلك السلطه المتمثله بعباس فهي حتى الان لم تفك الارتباط اي هذه تكون قوة مشتركه للمداهمات ويا ليت المشكله تقتصر على هذا
اليوم الفلسطيني وحده بسبب ما يجري من حوله
والشعوب باحسن حالها اي ما قبل الثورات كانت محاصره فكيف اليوم مع ما يجري
واعتقد انها الفرصه لنتن ياهو وجماعاته بان يقدمو على تنفيذ مشروعهم الاكبر
اي بعد السيطره على النيل والفرات بات بامكانهم ان يستكملو مخططهم الاساسي وهو بناء الهيكل
الفلسطينيون محاصرون السلاح مشغول باماكن اخرى العماله موجوده داخليا وخارجيا الشعوب ازدادت تكبلا لا وجود لحكومات ودول عربيه فهي مصطنعه لهذا اليوم
يبقى الان ما قبل البناء التحسس
اي قياس نبض الامه الان يبدء بالاقتحامات ثم اغلاق مسجد الاقصى لايام ثم يحين دور بناء هيكلهم المزعوم
هكذا هي طريقتهم الان ستنجح او ستفشل لا يهم
سيقول البعض لن نسمح ولن نسكت اقول حرق الاقصى سابقا وقصف بالطائرات فماذا فعل العرب وكانو في اوجه قوتهم وافضل حالا مما هم عليه
اقول مجرد اقوال وعويل لم يحرك ساكننا
ولو سلمنا واعتبرنا ان الانتفاضه الثالثه هي مخطط صهيوني فيلزمنا خطه اخرى
اقول لا يوجد خطه اخرى فدائما اقول اشبه خطط اليهود كالسكين على الرقبه فان حركت يمين او شمال فستذبح
فليس لنا سوى الله فهو المولى وهو القادر على كل شيئ
لكن اعتقد ان الانتفاضه الثالثه هذا ان استكملت شروطها لانه حتى الان لا تعد انتفاضه ثالثه بل مازالت حيثيات هنا وهناك اي مناوشات لكن وتيرتها تتزايد
اعتقد انه سيكون بها الكثير من الاغتيالات والطبيعي والعادي خنوع وسكوت عربي بحجه الانشغال هنا وهناك
تعليق