كلام مهم أنقله لكم وأتمنى أن تنشروه على أوسع نطاق. بارك الله فيكم (نسأل الله ألا يحدث ما جاء في المقال لكن كل شيء وارد هذه الأيام, خاصة مع انحطاط الأمة الحالي)
هل سيحصل اليهود هذه السنة على كامل الأقصى أو جزء منه؟؟؟
سلام من الله عليكم ورحمة منه وبركات
.
اليهود هم الشعب الوحيد في العالم الذي يقود سياسته وفق عقيدته وتلموده
رغم تحريف العقيدة عندهم وخزعبلات التلمود
.
يربطون حروبهم واقتصادهم وتحرشاتهم وعنجهيّاتهم بمناسبات من دينهم المحرف
.
في تاريخ اليهود وكتب ثقافتهم اليهودية
هناك ظاهرتان تدفع اليهود سلبا أو إيجابا لتفادي حرب أو لدخول حرب
.
هاتان الظاهرتان هما:
1.سنة الشميتا المكررة 7 مرات فتليها سنة اليوبيل
2.الخسوفات القمرية الدموية الأربعة في السنة العبرية
.
سنة اليوبيل عند اليهود هي السنة التي تلي سنة الشميتا المركرة 7 مرات
.
فإذن سنة اليوبيل تمر على اليهود وفق معتقداتهم كل 49 سنة مرة
وهي التي ستبدأ عند اليهود يوم الأربعاء الموافق
24-9-2015
.
ويعتقد اليهود أن سنة اليوبيل سنة لصالح اليهود
"فيعود لليهود كل شيئ فقدوه من اموال واراضي كانت لهم ولابائهم"
.
سنة 1917-1918
كانت سنة يوبيل لليهود بعد 7 تكرارات لسنة الشميتا
فكان وعد بلفور. والحرب العالمية الأولى وسقوط الدولة العثمانية
إذ هكذا يعتقدون
.
سنة 1967-1968
كانت سنة اليوبيل لليهود بعد 7 تكرارات لسنة الشميتا
فكانت حرب حزيران وانتصار اليهود فيها
وكان دخولهم مدينة القدس فعاد لهم ما فقدوه هم وآبائهم
إذ هكذا يعتقدون
.
وسنة اليوبيل ستبدأ يوم 24 من أيلول الجاري
وهي اليوبيل رقم 70
وحسب رؤيا أحد أنبياء بني اسرائيل فإن هذا هو آخر يوبيل لهم
.
اليهود في كل يوبيل لهم يتشجعوا ويشجعوا غيرهم على الحروب
.
لذلك كثير من حاخامات اليهود يقولون أن اليهود هذه السنة سيسترجعوا ما فقدوه هم وآبائهم من مساحة الأقصى (جبل الهيكل)
وأن هناك حربا ستجري في المنطقة
.
الآن:
الناظر بعين فاحصة
يرى أن اليهود كدولة عقدية تلمودية قد بدأوا بالتحرش بالمسلمين وبدأوا يمهدون لأخذ الأقصى كاملا أو جزءا منه
.
واليهود يعلمون أن المسلمين ليس لهم دولة عقدية
وأن الاسلام غير موجود كنظام حياة رغم أن الحماس يملأ صدر وحنايا كل مسلم مخلص لهذا الدين
حماسا لا تسنده دولة عقدية كما حال اليهود
.
واليهود يعلمون أن جل المسلمين لا يعرفون عقيدة اليهود(المحرفة)
ولا يعرفون أزمان اليهود وأحداث اليهود التلمودية
.
اليهود في عقيدتهم المحرفة لا حرمة لدم غير دم اليهودي
.
إقرأ إن شئت في التلمود ما نصه:
" قتْلُ الصالح من غير اليهود جائز
ومحرم على اليهودي أن يُنجي أحداً من الأجانب من الهلاك
أو يخرجه من حفرة يقع فيها بل عليه أن يسدها بحجر "
..
" إن من يقتل نصرانيا أو أجنبياً أو وثنياً يكافأ بالخلود في الفردوس " انتهى
.
وقال أحد حاخاماتهم:
" إذا رد أحد إلى غريب(غير يهودي) ما أضاعه فالرب لا يغفر له أبداً "
.
لذلك أرجح ما يلي:
(1)
اليهود سيتصرفون وفق عقيدتهم
وسيأخذون الأقصى كلّه أو بعضه
فليس من سنة الله أن العُزَّلُ يتغلبوا على جيش بيده سلاح
فالصليبيون قتلوا 75 ألف مسلم أعزل بساحات الأقصى في الحملات الصليبية الأولى
.
وسوف تجتمع الجامعة العربية والمنظمة الاسلامية لشجب ما قام به اليهود
.
ومسيلمة الكذاب (أردوغان) سيملأ الدنيا استنكارا لتحييد التنابل وتنفيس قربتهم المنفوخة
(2)
سيحاول اليهود تأجيج حرب في المنطقة
وربما ينجحوا في ذلك
وخاصة أن الصليبيين سيقفون مع الشيعة في سوريا حتى الرمق الأخير لمنع عودة الاسلام نظام حياة
أما نحن المسلمين فنعتقد:
أن اليهود يلفظون أنفاسهم الأخيرة رغم ما قد يحصل من أخذهم للأقصى
.
وأن الشيعة يلفظون أنفاسهم الأخيرة
وأن الصليبيين غير قادرين على خوض حروب برية
وأن اقتصادهم على وشك السقوط والانهيار
.
وأن الاسلام قد قربت عودته كنظام حياة
.
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون
.
نسأله تعالى أن يعجل بعودة الاسلام
وأن بفضح ويخزي كل كذاب
وأن يشهدنا يوم فتح بيت المقدس وتطهيره من دنس يهود
.
ونتوسل إليه أن ينصر كل من يقاتل لتكون كلمة الله هي العليا
هل سيحصل اليهود هذه السنة على كامل الأقصى أو جزء منه؟؟؟
سلام من الله عليكم ورحمة منه وبركات
.
اليهود هم الشعب الوحيد في العالم الذي يقود سياسته وفق عقيدته وتلموده
رغم تحريف العقيدة عندهم وخزعبلات التلمود
.
يربطون حروبهم واقتصادهم وتحرشاتهم وعنجهيّاتهم بمناسبات من دينهم المحرف
.
في تاريخ اليهود وكتب ثقافتهم اليهودية
هناك ظاهرتان تدفع اليهود سلبا أو إيجابا لتفادي حرب أو لدخول حرب
.
هاتان الظاهرتان هما:
1.سنة الشميتا المكررة 7 مرات فتليها سنة اليوبيل
2.الخسوفات القمرية الدموية الأربعة في السنة العبرية
.
سنة اليوبيل عند اليهود هي السنة التي تلي سنة الشميتا المركرة 7 مرات
.
فإذن سنة اليوبيل تمر على اليهود وفق معتقداتهم كل 49 سنة مرة
وهي التي ستبدأ عند اليهود يوم الأربعاء الموافق
24-9-2015
.
ويعتقد اليهود أن سنة اليوبيل سنة لصالح اليهود
"فيعود لليهود كل شيئ فقدوه من اموال واراضي كانت لهم ولابائهم"
.
سنة 1917-1918
كانت سنة يوبيل لليهود بعد 7 تكرارات لسنة الشميتا
فكان وعد بلفور. والحرب العالمية الأولى وسقوط الدولة العثمانية
إذ هكذا يعتقدون
.
سنة 1967-1968
كانت سنة اليوبيل لليهود بعد 7 تكرارات لسنة الشميتا
فكانت حرب حزيران وانتصار اليهود فيها
وكان دخولهم مدينة القدس فعاد لهم ما فقدوه هم وآبائهم
إذ هكذا يعتقدون
.
وسنة اليوبيل ستبدأ يوم 24 من أيلول الجاري
وهي اليوبيل رقم 70
وحسب رؤيا أحد أنبياء بني اسرائيل فإن هذا هو آخر يوبيل لهم
.
اليهود في كل يوبيل لهم يتشجعوا ويشجعوا غيرهم على الحروب
.
لذلك كثير من حاخامات اليهود يقولون أن اليهود هذه السنة سيسترجعوا ما فقدوه هم وآبائهم من مساحة الأقصى (جبل الهيكل)
وأن هناك حربا ستجري في المنطقة
.
الآن:
الناظر بعين فاحصة
يرى أن اليهود كدولة عقدية تلمودية قد بدأوا بالتحرش بالمسلمين وبدأوا يمهدون لأخذ الأقصى كاملا أو جزءا منه
.
واليهود يعلمون أن المسلمين ليس لهم دولة عقدية
وأن الاسلام غير موجود كنظام حياة رغم أن الحماس يملأ صدر وحنايا كل مسلم مخلص لهذا الدين
حماسا لا تسنده دولة عقدية كما حال اليهود
.
واليهود يعلمون أن جل المسلمين لا يعرفون عقيدة اليهود(المحرفة)
ولا يعرفون أزمان اليهود وأحداث اليهود التلمودية
.
اليهود في عقيدتهم المحرفة لا حرمة لدم غير دم اليهودي
.
إقرأ إن شئت في التلمود ما نصه:
" قتْلُ الصالح من غير اليهود جائز
ومحرم على اليهودي أن يُنجي أحداً من الأجانب من الهلاك
أو يخرجه من حفرة يقع فيها بل عليه أن يسدها بحجر "
..
" إن من يقتل نصرانيا أو أجنبياً أو وثنياً يكافأ بالخلود في الفردوس " انتهى
.
وقال أحد حاخاماتهم:
" إذا رد أحد إلى غريب(غير يهودي) ما أضاعه فالرب لا يغفر له أبداً "
.
لذلك أرجح ما يلي:
(1)
اليهود سيتصرفون وفق عقيدتهم
وسيأخذون الأقصى كلّه أو بعضه
فليس من سنة الله أن العُزَّلُ يتغلبوا على جيش بيده سلاح
فالصليبيون قتلوا 75 ألف مسلم أعزل بساحات الأقصى في الحملات الصليبية الأولى
.
وسوف تجتمع الجامعة العربية والمنظمة الاسلامية لشجب ما قام به اليهود
.
ومسيلمة الكذاب (أردوغان) سيملأ الدنيا استنكارا لتحييد التنابل وتنفيس قربتهم المنفوخة
(2)
سيحاول اليهود تأجيج حرب في المنطقة
وربما ينجحوا في ذلك
وخاصة أن الصليبيين سيقفون مع الشيعة في سوريا حتى الرمق الأخير لمنع عودة الاسلام نظام حياة
أما نحن المسلمين فنعتقد:
أن اليهود يلفظون أنفاسهم الأخيرة رغم ما قد يحصل من أخذهم للأقصى
.
وأن الشيعة يلفظون أنفاسهم الأخيرة
وأن الصليبيين غير قادرين على خوض حروب برية
وأن اقتصادهم على وشك السقوط والانهيار
.
وأن الاسلام قد قربت عودته كنظام حياة
.
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون
.
نسأله تعالى أن يعجل بعودة الاسلام
وأن بفضح ويخزي كل كذاب
وأن يشهدنا يوم فتح بيت المقدس وتطهيره من دنس يهود
.
ونتوسل إليه أن ينصر كل من يقاتل لتكون كلمة الله هي العليا
تعليق