شاهدت هذا المقطع اليوم وتأثرت به جداً
هذا عامل فني فلبيني كما يبدو حضر لاحد المساجد للقيام باعمال صيانة لاجهزة الصوتيات وعندما طلب منه امام المسجد في النهاية التحدث في المايكرفون لتجربة السماعات داخل وخارج المسجد ظهر من هو هذا الشخص حقاً ..
هذه القصة عهدتها على صاحب المقطع ..
ما شاء الله ...الله يتم نعمه عليه
نعمة الإسلام اجل واعظم نعمة من الله على عبيده ...اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
اللهم اجعل باطننا خيرا من ظاهرنا وسرنا خيرا من جهرنا وتوفنا مسلمين لا خزايا ولا مفتونين
بفضلك واحسانك يا اكرم الاكرمين
جزاك الله خير استاذ ابو بدر ..فيديو جميل ...ممكن الواحد يجهل داخل الأنسان وما يعطيه قدره
الا اذا ظهر منه شيء من داخله الجميل
وشكرا
اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ أنْ أُشْرِكَ بِكَ وأنَا أعْلَمُ، وأسْتَغْفِرُكَ لِـمَا لا أعْلَمُ
ربي اغفر لى ولوالدى وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات
ما شاء الله عليه! بصراحة قشعر بدني بصوته
في النظام الديمقراطي (والذي هو مخالف للإسلام قلبا وقالبا), يسمح للشواذ أن يتزوجوا رسميا
وكل حاكم يحكم بهذا النظام, وإن ادعى أنه إسلامي, فهو يؤمن بهذه الحرية..
موقعي الشخصي
ماشاءالله عليه الله يرزقه جنة الفردوس انشاءالله
حقيقة ما شكيت في مصداقية الفيديو الاول لان حركة تقاسيم وجهه
وأخذ النفس كانت مع قراءته للآية القرآنية الشريفة
ومثل هؤلاء وجب تكريمهم وتأهليهم لدعوة الى الله في بلادهم
وشكرا
اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ أنْ أُشْرِكَ بِكَ وأنَا أعْلَمُ، وأسْتَغْفِرُكَ لِـمَا لا أعْلَمُ
ربي اغفر لى ولوالدى وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات
ماشاء الله ..صدقوني صوت احترافي
(الماء على للطافته يشق الصخر على صلابته)
ما شاء الله اللهم اعز الاسلام والمسلمين واذل الشرك والمشركين
والله فيه خير كثير في هذه الامة ما زال موجودا ولكنه مخبئ ونادر ما يخرج لنا
سبحان الله
الحمد لله
لا اله الا الله
الله اكبر
..............
My FaceBook Profile
Director Jehad Suliman
My YouTube Channel
Almahouss.com
EnAlmahouss.com
AlGEEK Channel
................................
شاهد الان #كليب_لاجئ للمبدع المتميز عمران البقاعي
على اليوتيوب
...................................
لن تركع امة قائدها محمد
جرب ولا تخف فالذين صنعوا سفية نوح كانوا من الهواة اما المحترفين فهم الذين صنعوا تايتانك - إبراهيم الفقي
Bookmarks