أولاً موضوع إنك بتجادل ده واضح جداً مش محتاج إشارات أو دلالات... ويمكن كلمتك دي ( ولما لا أتهمك نفس الإتهام .... ولسه بتجادل ؟؟ ) دليل واضح جداً ! هو أنا جبت كلام من دماغي ولا بهوايا وكتبته وفضلت أدافع عنه ؟!
أنا الكلام اللي كتبته بعض الآيات التي تأمر بطاعة الله عز وجل ورسوله وأولي الأمر ، وأشرت إلي أن حكم الله عز وجل واجب التطبيق ، وأشرت أيضاً إلي قدر الحاكم في الإسلام... فهل هذا الأمر جدال ؟!!!!
وبخصوص الديمقراطية كمبدأ ومصطلح ، بما أنه موضوع معاصر ، فليس هناك كلام عنه للأئمة المتقدمين ، لكن كثير من أهل العلم في عصرنا تكلموا عن الديمقراطية وحقيقتها ومخالفتها لشرع الله سبحانه وتعالي...
وطبعاً من دلائل عدم الجدال! ، الاعتماد علي الأدلة وأقوال العلماء ونقلها - وطبعاً ده مشفتوش في موضوعك خاااالص - وعدم الاعتماد علي الآراء الشخصية والتخيلات والأمثلة...ووو...
وهذا النقل أنقله من كتاب الموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب والأحزاب المعاصرة في التعريف بمبادئ جماعة أنصار السنة في مصر وهي ليست حزب كجماعة الإخوان المسلمين ، ولكنها جمعية مقامة بغرض الدعوي لمنهج أهل السنة والجماعة
ـ التحذير من خطر الفرق وأهل الأهواء على الفرد والمجتمع، والتصدي لغلاة المتصوفة ومنكري السنة والبهائية والرافضة والباطنية، والتصدي لحملات التغريب والعلمنة، والإلحاد والزندقة .
ـ العمل على توحيد المسلمين تحت عقيدة واحدة ومنهج تشريعي واحد على أساس من المنهج السلفي ـ لأنه لا يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها.
ـ الدعوة إلى تجديد الدين على هدي السلف وأئمة السنة، والاجتهاد لمعرفة حكم الله في النوازل والمستجدات حسب الضوابط الشرعية. وإتباع السياسة الحكيمة دون استعجال أو صدام لإقامة شرع الله تعالى في الأرض.
• وفي مجال الفكر السياسي للجماعة رؤيتها التي يعبر عنها الدكتور جمال المراكبي في كتاب الخلافة الإسلامية بين نظم الحكم المعاصرة إصدار إدارة الدعوة والإعلام ـ لجنة البحث العلمي بالجماعة في مصر ـ فيقول: "فالنظام السياسي الإسلامي ليس نظاماً ديمقراطياً بحال، وهو يختلف مع الديمقراطية في الأسس والمبادئ خلافاً غير يسير".
ـ النظام السياسي: الإسلام ليس نظاماً شمولياً، وليس نظاماً اشتراكياً ولا يقترب من الأنظمة الديكتاتورية سواء منها الديكتاتوريات المذهبية أم الديكتاتوريات القيصرية.
ـ إن للنظام الإسلامي ذاتيته الخاصة، فلا يجوز أن ندرجه بحال تحت قسم من هذه الأقسام، ولا ندرجه داخل نظام من تلك النظم، إن النظام السياسي الإسلامي نظام إسلامي بحت لا علاقة له بالثيوقراطية ولا بالأتوقراطية، ولا بالديمقراطية ولا بالاشتراكية".
ـوجاء في توصيات مؤتمر الخرطوم عام 1989م الذي عقدته الجماعة بالسودان ما يلي:
1ـ الديمقراطية نظام كافر لأنها تعطي الإنسان حق التشريع، وهو حق خالص لا يكون إلا لله سبحانه وتعالى، قال تعالى: (إن الحكم إلا لله).
2ـ الانتخابات بالترشيح وبالتصويت وسائل جائزة في حد ذاتها.
3ـ التنظيم النقابي للعاملين وغيرهم وكذلك الاتحادات الطلابية: تنظيمات هيئية وطلابية لا شأن لها بالتشريع، والمشاركة فيها تتوقف على المصالح والمفاسد على ضوء الضوابط الشرعية لذلك.
4ـ مزاحمة أهل الديمقراطية لتقليل شرهم في الانتخابات العامة وغيرها أمر جائز مع مراعاة الضوابط الشرعية، إذا ترجحت المصالح على المفاسد.
وهذه فتوي علي موقع الإسلام سؤال وجواب الذي يشرف عليه الشيخ محمد صالح المنجد حفظه الله ، والسؤال يقول : سمعت أن كلمة الديمقراطية مستقاة من الإسلام ، فهل هذا صحيح ؟ وما حكم الترويج للديمقراطية ؟
وهذا هو رابط الفتوي فلن أنقلها لأنها طويلة
http://www.islam-qa.com/index.php?ref=98134&ln=ara
وقد احتوت الفتوي علي أربعة عناصر وهي :
1- أن الديمقراطية ليست كلمة عربية
2- الديمقراطية نظام مخالف للإسلام
3- الديمقراطية لا تعني الحرية
4- الديمقراطية لا تعادل الشوري في الإسلام
وأنصحك أخي أن تقرأ في العقيدة وأن تسمع لشيوخ أهل السنة وأن يكون اتباعك للدليل ، وهناك دروس طيبة علي موقع طريق الإسلام لكثير من مشايخ أهل السنة ، وحاول أن تسمع للشيخ محمد اسماعيل المقدم حفظه الله فهو يتعرض كثيراً للمسائل المعاصرة ويناقشها بطريقة علمية قوية بالأدلة بعيداً عن البدع والأهواء
وهذه صفحة الشيخ علي طريق الإسلام
http://www.islamway.com/?iw_s=Schola...&scholar_id=33
وهذا درس مهم للشيخ علي نفس الموقع ( العلمانية طاغوت العصر )
http://www.islamway.com/?iw_s=Schola...&series_id=465
أنا الكلام اللي كتبته بعض الآيات التي تأمر بطاعة الله عز وجل ورسوله وأولي الأمر ، وأشرت إلي أن حكم الله عز وجل واجب التطبيق ، وأشرت أيضاً إلي قدر الحاكم في الإسلام... فهل هذا الأمر جدال ؟!!!!
وبخصوص الديمقراطية كمبدأ ومصطلح ، بما أنه موضوع معاصر ، فليس هناك كلام عنه للأئمة المتقدمين ، لكن كثير من أهل العلم في عصرنا تكلموا عن الديمقراطية وحقيقتها ومخالفتها لشرع الله سبحانه وتعالي...
وطبعاً من دلائل عدم الجدال! ، الاعتماد علي الأدلة وأقوال العلماء ونقلها - وطبعاً ده مشفتوش في موضوعك خاااالص - وعدم الاعتماد علي الآراء الشخصية والتخيلات والأمثلة...ووو...
وهذا النقل أنقله من كتاب الموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب والأحزاب المعاصرة في التعريف بمبادئ جماعة أنصار السنة في مصر وهي ليست حزب كجماعة الإخوان المسلمين ، ولكنها جمعية مقامة بغرض الدعوي لمنهج أهل السنة والجماعة
ـ التحذير من خطر الفرق وأهل الأهواء على الفرد والمجتمع، والتصدي لغلاة المتصوفة ومنكري السنة والبهائية والرافضة والباطنية، والتصدي لحملات التغريب والعلمنة، والإلحاد والزندقة .
ـ العمل على توحيد المسلمين تحت عقيدة واحدة ومنهج تشريعي واحد على أساس من المنهج السلفي ـ لأنه لا يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها.
ـ الدعوة إلى تجديد الدين على هدي السلف وأئمة السنة، والاجتهاد لمعرفة حكم الله في النوازل والمستجدات حسب الضوابط الشرعية. وإتباع السياسة الحكيمة دون استعجال أو صدام لإقامة شرع الله تعالى في الأرض.
• وفي مجال الفكر السياسي للجماعة رؤيتها التي يعبر عنها الدكتور جمال المراكبي في كتاب الخلافة الإسلامية بين نظم الحكم المعاصرة إصدار إدارة الدعوة والإعلام ـ لجنة البحث العلمي بالجماعة في مصر ـ فيقول: "فالنظام السياسي الإسلامي ليس نظاماً ديمقراطياً بحال، وهو يختلف مع الديمقراطية في الأسس والمبادئ خلافاً غير يسير".
ـ النظام السياسي: الإسلام ليس نظاماً شمولياً، وليس نظاماً اشتراكياً ولا يقترب من الأنظمة الديكتاتورية سواء منها الديكتاتوريات المذهبية أم الديكتاتوريات القيصرية.
ـ إن للنظام الإسلامي ذاتيته الخاصة، فلا يجوز أن ندرجه بحال تحت قسم من هذه الأقسام، ولا ندرجه داخل نظام من تلك النظم، إن النظام السياسي الإسلامي نظام إسلامي بحت لا علاقة له بالثيوقراطية ولا بالأتوقراطية، ولا بالديمقراطية ولا بالاشتراكية".
ـوجاء في توصيات مؤتمر الخرطوم عام 1989م الذي عقدته الجماعة بالسودان ما يلي:
1ـ الديمقراطية نظام كافر لأنها تعطي الإنسان حق التشريع، وهو حق خالص لا يكون إلا لله سبحانه وتعالى، قال تعالى: (إن الحكم إلا لله).
2ـ الانتخابات بالترشيح وبالتصويت وسائل جائزة في حد ذاتها.
3ـ التنظيم النقابي للعاملين وغيرهم وكذلك الاتحادات الطلابية: تنظيمات هيئية وطلابية لا شأن لها بالتشريع، والمشاركة فيها تتوقف على المصالح والمفاسد على ضوء الضوابط الشرعية لذلك.
4ـ مزاحمة أهل الديمقراطية لتقليل شرهم في الانتخابات العامة وغيرها أمر جائز مع مراعاة الضوابط الشرعية، إذا ترجحت المصالح على المفاسد.
وهذه فتوي علي موقع الإسلام سؤال وجواب الذي يشرف عليه الشيخ محمد صالح المنجد حفظه الله ، والسؤال يقول : سمعت أن كلمة الديمقراطية مستقاة من الإسلام ، فهل هذا صحيح ؟ وما حكم الترويج للديمقراطية ؟
وهذا هو رابط الفتوي فلن أنقلها لأنها طويلة
http://www.islam-qa.com/index.php?ref=98134&ln=ara
وقد احتوت الفتوي علي أربعة عناصر وهي :
1- أن الديمقراطية ليست كلمة عربية
2- الديمقراطية نظام مخالف للإسلام
3- الديمقراطية لا تعني الحرية
4- الديمقراطية لا تعادل الشوري في الإسلام
وأنصحك أخي أن تقرأ في العقيدة وأن تسمع لشيوخ أهل السنة وأن يكون اتباعك للدليل ، وهناك دروس طيبة علي موقع طريق الإسلام لكثير من مشايخ أهل السنة ، وحاول أن تسمع للشيخ محمد اسماعيل المقدم حفظه الله فهو يتعرض كثيراً للمسائل المعاصرة ويناقشها بطريقة علمية قوية بالأدلة بعيداً عن البدع والأهواء
وهذه صفحة الشيخ علي طريق الإسلام
http://www.islamway.com/?iw_s=Schola...&scholar_id=33
وهذا درس مهم للشيخ علي نفس الموقع ( العلمانية طاغوت العصر )
http://www.islamway.com/?iw_s=Schola...&series_id=465
تعليق