.......................................................
.......................................................
شبان تونسيون يطاردون الشهرة عبر برنامج ستار اكاديمي
توافد آلاف من الشبان التونسيين على مقر اجراء اختبارات برنامج ستار اكاديمي اللبناني طيلة الاسبوع الجاري بالعاصمة تونس.
- قتلى في حفل ستار اكاديمي بتونس قبل فترة قصيرة
واصطف المشاركون في صفوف طويلة امام فندق في انتظار حصولهم على ارقام للمشاركة قد تكون هي الارقام الاسعد حظا بالنسبة لهم على حد تعبير مشارك يدعي عماد. وينتقي منظمو البرنامج التلفزيوني عددا محدودا من الاصوات والوجوه المتميزة.
وفي البرنامج تعيش مجموعة من المغنين الشبان من مختلف انحاء العالم العربي في منزل واحد معا ويتم تصوير مجريات حياتهم يوميا في الوقت الذي يتنافسون فيه للحصول على عقود لتسجيل اغانيهم.
ومنذ بدأ فريق برنامج ستار اكاديمي الذي تبثه قناة (ال.بي.سي) اللبنانية الاختبارات غزا الاف الشبان الذي جاؤوا من العاصمة وخارجها مقر الفندق حيث تجري الاختبارات متحملين برودة الاحوال الجوية التي ميزت مطلع الاسبوع.
وتعالت اصوات العديد من الشبان بالغناء في انتظار مثولهم امام لجنة الاختبارات عساهم يحققون امانيهم واماني عائلاتهم في اختطاف اضواء الشهرة.
وفي حين كان مشاركون واثقون من امكانية نجاحهم في الفوز بمقعد في المرحلة النهائية كانت بعض الوجوه يعلوها الشحوب والقلق خوفا من خيبة الامل.
ويقول سيف الدين بن معزة وهو طالب بالمرحلة الثانوية "ثقتي في امكانياتي الصوتية كبيرة لكني اعرف ان هذا النوع من البرامج يتطلب كثيرا من الحظ والقليل من الموهبة".
وجاءت (هاجر) وهي تلميذة تستعد لاجتياز امتحان البكالوريا هذا العام للمشاركة في البرنامج من دون علم عائلتها التي تعارض فكرة المشاركة في البرنامج.
وقالت هاجر "اضطرت للقيام باكرا وجئت هنا دون علم عائلتي التي تعارض فكرة المشاركة لكن رغبتي وحلمي بالشهرة جعلاني اتحدى الجميع واتحمل تعب الوقوف لاكثر من اربع ساعات".
وفي اول مايو ايار الماضي قتل سبعة اشخاص وجرح عشرات في تدافع اثناء حفل نجوم ستار اكاديمي اللبناني بمسرح في صفاقس جنوبي العاصمة تونس.
.......................................................
شبان تونسيون يطاردون الشهرة عبر برنامج ستار اكاديمي
توافد آلاف من الشبان التونسيين على مقر اجراء اختبارات برنامج ستار اكاديمي اللبناني طيلة الاسبوع الجاري بالعاصمة تونس.
- قتلى في حفل ستار اكاديمي بتونس قبل فترة قصيرة
واصطف المشاركون في صفوف طويلة امام فندق في انتظار حصولهم على ارقام للمشاركة قد تكون هي الارقام الاسعد حظا بالنسبة لهم على حد تعبير مشارك يدعي عماد. وينتقي منظمو البرنامج التلفزيوني عددا محدودا من الاصوات والوجوه المتميزة.
وفي البرنامج تعيش مجموعة من المغنين الشبان من مختلف انحاء العالم العربي في منزل واحد معا ويتم تصوير مجريات حياتهم يوميا في الوقت الذي يتنافسون فيه للحصول على عقود لتسجيل اغانيهم.
ومنذ بدأ فريق برنامج ستار اكاديمي الذي تبثه قناة (ال.بي.سي) اللبنانية الاختبارات غزا الاف الشبان الذي جاؤوا من العاصمة وخارجها مقر الفندق حيث تجري الاختبارات متحملين برودة الاحوال الجوية التي ميزت مطلع الاسبوع.
وتعالت اصوات العديد من الشبان بالغناء في انتظار مثولهم امام لجنة الاختبارات عساهم يحققون امانيهم واماني عائلاتهم في اختطاف اضواء الشهرة.
وفي حين كان مشاركون واثقون من امكانية نجاحهم في الفوز بمقعد في المرحلة النهائية كانت بعض الوجوه يعلوها الشحوب والقلق خوفا من خيبة الامل.
ويقول سيف الدين بن معزة وهو طالب بالمرحلة الثانوية "ثقتي في امكانياتي الصوتية كبيرة لكني اعرف ان هذا النوع من البرامج يتطلب كثيرا من الحظ والقليل من الموهبة".
وجاءت (هاجر) وهي تلميذة تستعد لاجتياز امتحان البكالوريا هذا العام للمشاركة في البرنامج من دون علم عائلتها التي تعارض فكرة المشاركة في البرنامج.
وقالت هاجر "اضطرت للقيام باكرا وجئت هنا دون علم عائلتي التي تعارض فكرة المشاركة لكن رغبتي وحلمي بالشهرة جعلاني اتحدى الجميع واتحمل تعب الوقوف لاكثر من اربع ساعات".
وفي اول مايو ايار الماضي قتل سبعة اشخاص وجرح عشرات في تدافع اثناء حفل نجوم ستار اكاديمي اللبناني بمسرح في صفاقس جنوبي العاصمة تونس.
تعليق