المصباح في زجاجة
قام العالم اديسون مخترع المصباح الكهربائي، بأكثر من آلف تجربة قبل أنينجح في اكتشافه، الذي لم يتكلل بالنجاح إلا بعد أن هداه الله إلى وضعزجاجة حول المصباح، لتغطي السلك المتوهج، وتزيد من شدة الإضاءة، ويصبحالمصباح قابلاً للإستخدام من قبل الناس، ولو كان هذا العالم يعلم ما فيالقرآن الكريم من آيات معجزات، لعلم أن مصباحه بحاجة إلى أن يغطىبزجاجة، كي ينجح ويضئ لمدة طويلة كما يجب، وذلك مصداقاً لقوله تعالى "اللهنور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجةالزجاجة كأنها كوكب دري" صدق الله العظيم.
العرجون القديم
بذلت وكالة الفضاء الأمريكية كثيرا من الجهد، وأنفقت كثيراً من المال،لمعرفة إن كان هنالك أي نوع من الحياة على سطح القمر، لتقرر بعد سنواتمن البحث المضني والرحلات الفضائية، أنه لا يوجد أي نوع من الحياة على سطحالقمر، ولا ماء، ولو درس هؤلاء العلماء الأمريكان كتاب الله، قبل ذلك،لكانقد وفر عليهم ما بذلوه، لأن الله تبارك وتعالى قال في كتابه العزيز"والقمرقدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم" والعرجون القديم هو جذع الشجرةاليابس، الخالي من الماء والحياة.
في ظلمات ثلاث
قام فريق الأبحاث الذي كان يجري تجاربه على إنتاج ما يسمى بأطفالالأنابيب، بعدة تجارب فاشلة في البداية، واستمر فشلهم لفترة طويلة، قبلأن يهتدي أحدثهم ويطلب منهم إجراء التجارب في جو مظلم ظلمة تامة، فقدكانت نتائج التجارب السابقة تنتج أطفالاً مشوهين، ولما اخذوا برأيه واجرواتجاربهم في جو مظلم تماماً، تكللت تجاربهم بالنجاح.ولو كانوا يعلمون شيئا من القرآن الكريم لاهتدوا إلى قوله تعلى، ووفرواعلى أنفسهم التجارب الكثيرة الفاشلة، لأن الله تعالى يقول "يخلقكم في بطونأمهاتكم خلقاً من بعد خلق في ظلمات ثلاث ذلكم الله ربكم له الملك لا إلهإلاهو فأنى تصرفون" والظلمات الثلاث التي تحدث عنها القرآن هي:ظلمة الأغشية التي تحيط بالجنين وهي (غشاء الأمنيون، والغشاء المشيمي،والغشاء الساقط.(ظلمة الرحم الذي تستقر به تلك الأغشية.ظلمة البطن الذي تستقر فيه الرحم
يارب من فتح رسالتى وقرأها إفتح عليه بركات رزق من السماء والأرض.. ومننشرها بين العباد فلا تحرمه جنتك بغير حساب ولا سابقة عذاب
قام العالم اديسون مخترع المصباح الكهربائي، بأكثر من آلف تجربة قبل أنينجح في اكتشافه، الذي لم يتكلل بالنجاح إلا بعد أن هداه الله إلى وضعزجاجة حول المصباح، لتغطي السلك المتوهج، وتزيد من شدة الإضاءة، ويصبحالمصباح قابلاً للإستخدام من قبل الناس، ولو كان هذا العالم يعلم ما فيالقرآن الكريم من آيات معجزات، لعلم أن مصباحه بحاجة إلى أن يغطىبزجاجة، كي ينجح ويضئ لمدة طويلة كما يجب، وذلك مصداقاً لقوله تعالى "اللهنور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجةالزجاجة كأنها كوكب دري" صدق الله العظيم.
العرجون القديم
بذلت وكالة الفضاء الأمريكية كثيرا من الجهد، وأنفقت كثيراً من المال،لمعرفة إن كان هنالك أي نوع من الحياة على سطح القمر، لتقرر بعد سنواتمن البحث المضني والرحلات الفضائية، أنه لا يوجد أي نوع من الحياة على سطحالقمر، ولا ماء، ولو درس هؤلاء العلماء الأمريكان كتاب الله، قبل ذلك،لكانقد وفر عليهم ما بذلوه، لأن الله تبارك وتعالى قال في كتابه العزيز"والقمرقدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم" والعرجون القديم هو جذع الشجرةاليابس، الخالي من الماء والحياة.
في ظلمات ثلاث
قام فريق الأبحاث الذي كان يجري تجاربه على إنتاج ما يسمى بأطفالالأنابيب، بعدة تجارب فاشلة في البداية، واستمر فشلهم لفترة طويلة، قبلأن يهتدي أحدثهم ويطلب منهم إجراء التجارب في جو مظلم ظلمة تامة، فقدكانت نتائج التجارب السابقة تنتج أطفالاً مشوهين، ولما اخذوا برأيه واجرواتجاربهم في جو مظلم تماماً، تكللت تجاربهم بالنجاح.ولو كانوا يعلمون شيئا من القرآن الكريم لاهتدوا إلى قوله تعلى، ووفرواعلى أنفسهم التجارب الكثيرة الفاشلة، لأن الله تعالى يقول "يخلقكم في بطونأمهاتكم خلقاً من بعد خلق في ظلمات ثلاث ذلكم الله ربكم له الملك لا إلهإلاهو فأنى تصرفون" والظلمات الثلاث التي تحدث عنها القرآن هي:ظلمة الأغشية التي تحيط بالجنين وهي (غشاء الأمنيون، والغشاء المشيمي،والغشاء الساقط.(ظلمة الرحم الذي تستقر به تلك الأغشية.ظلمة البطن الذي تستقر فيه الرحم
يارب من فتح رسالتى وقرأها إفتح عليه بركات رزق من السماء والأرض.. ومننشرها بين العباد فلا تحرمه جنتك بغير حساب ولا سابقة عذاب
من الإيميل
تعليق