Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مشاركة اخرى ..اعذرونا يا شباب ((( الفيديو المكتبي))

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مشاركة اخرى ..اعذرونا يا شباب ((( الفيديو المكتبي))

    السلام عليكم

    هذا موضوع مقتبس من احد المواقع يتحدث عن الفيديو المكتبي الذي عادة مايقتنيه الهواة ..
    الفيديو المكتبي


    يسعد الملايين من الناس حول العالم بعملية التقاط وتسجيل لحظات من ذكرياتهم على أشرطة الفيديو ، ولكن معظمنا يفاجأ عند رؤية تلك الأشرطة المصورة بأن هناك أجزاء عديدة منها قد تم تسجيلها بأمور مملة كما أن هناك لقطات سيئة التصوير.

    الخطوة التالية هو أن يفكر المرء في إزالة تلك اللقطات التي ساء تصويرها، كما يفكر بإعادة ترتيب اللقطات جيدة التصوير بشكل أفضل ، أو في تقصير بعض اللقطات وإغناء تلك اللقطات المختارة بوضع الموسيقى المناسبة أو المؤثرات الصوتية في الخلفية وهكذا . إن تلك التغييرات التي تتم على اللقطات المصورة من أجل أن يبدو ما صورناه وكأنه إنتاج قريب الشبه من الأفلام الاحترافية هي ما نطلق عليه بعملية المونتاج. يتضمن هذا العمل إضافة العناوين في المقدمة وقد تكون كذلك في نهاية اللقطات أو حتى أثناءها كما يتضمن المونتاج كثير من الأعمال التي تغني الموضوع والتي سنذكرها في سياق بحثنا.

    إن ما كان يحد الفرد من القيام بهذه العملية هو في الدرجة الأولى تكلفتها العالية سواء كانت تلك التكلفة تعني ثمن الأجهزة المستخدمة في عمل المونتاج أو الأفلام وكذلك صعوبة القيام بهذه العملية للفرد العادي لعدم المعرفة واقتصارها على المتخصصين. في بحثنا هذا فإننا نركز على أفلام الهواة والأفراد العاديين الذين يرغبون بالقيام بهذا العمل.

    تاريخيا فإن المشكلة الرئيسية التي تواجه هواة عمل الأفلام هو التكلفة الكبيرة الخاصة بالأجهزة والأفلام وكذلك صعوبة عملية المونتاج . إن الأفلام التي كانت تستخدم في الماضي للهواة هي الأفلام المسماة سوبر 8 ملم . ومع أنها كانت ذات جودة عالية جدا تكاد لا تضاهيها حتى أفضل أشرطة الفيديو المستخدمة للهواة هذه الأيام إلا أنها توقفت بسبب تكلفتها العالية وعدم تصويرها إلا مرة واحدة فقط ، بالإضافة إلى أن تعقيدات عمليات مونتاجها التي تتم عن طريق تقطيعها ووصلها ثانية... كل هذا حد من استخدامها.

    بدخول عالم الفيديو الخاص بالهواة وخاصة قدوم نوع VHS فقد أصبحت العملية أرخص وأسهل نسبيا. كما أن التحسين والتطوير في الأجهزة نفسها وتزويدها بالمهمات التي يتم ضبطها تلقائيا كضبط المسافة وضبط التعريض ( كمية الإضاءة الداخلة ) وتوازن الألوان كما في آلات تصوير الفيديو الملحق بها مسجل والمسماة كامكوردر Camcorder كل هذا وغيره قلل الكثير من أخطاء التصوير التي يقع فيها كثير من الهواة.

    إن الفيديو ساعد كذلك في جعل المونتاج أسهل قليلا. ولكن إذا ما تجاوز المونتاج عملية النقل من الكاميرا للمسجل بطريقة التسجيل والتوقف فإن الأمر يكون صعبا لأنه يحتاج إلى جهاز تحكم بالمونتاج وذلك لتحديد بداية ونهاية اللقطات المختارة ثم تحديد طريقة ترتيب تلك اللقطات لإعادة تركيبها مع بعضها. كما يمكن أن تكون هناك حاجة في نفس الوقت إلى توصيل الأجهزة التي تعالج الصوت مع الأجهزة التي تعالج الصورة ووضعها بين كل من مصدر الصورة وهي الكاميرا المسجلة أو الفيديو وكذلك جهاز التسجيل وذلك لإضافة المؤثرات والعناوين والموسيقى. إن جميع تلك الأجهزة في الواقع تميل لأن تكون غالية الثمن وليس العمل عليها يكون بكل بساطة.

    ثورة الكمبيوتر:

    لقد ساعد التطور الذي حدث في تكنولوجيا أجهزة الكمبيوتر وبرامجها والانخفاض الكبير في تكاليفها من إعطاء دفعة كبيرة في تقدم كافة الأعمال ومن ضمنها عمليات مونتاج الفيديو والأفلام. كما نقلت تكنولوجيا الكمبيوتر هذا العمل بخطوات ثورية متقدمة للغاية. وجعل هناك إمكانية للقيام بهذا العمل ليس فقط في الاستوديوهات المتخصصة بل وعلى طاولة جهاز الكمبيوتر سواء كان في البيت أم في المكتب. كما وبدأت عمليات المونتاج باستخدام برامج الكمبيوتر الخاصة به تحتل مكان الأساليب المألوفة . وأصبح متأكدا بأن استخدام الكمبيوتر في هذا المجال سيكون الأسلوب المستقبلي لهذا العمل.

    لقد كان المحترفون منذ ما يزيد قليلا عن عشر سنوات يستخدمون أجهزة مونتاج وأجهزة إنتاج مؤثرات صوتية تعتمد على تكنولوجيا الكمبيوتر إلا أن هذه الأجهزة كانت ذات تكاليف باهظة قد يصل بعضها إلى مليون دولارا ... ونحن نجد الآن ظهور أجهزة وبرامج جديدة كل شهر وبثمن زهيد نسبيا وفي مقدرة العديد منا وباستطاعتها القيام بنفس العمل الذي كانت تلك الأجهزة الباهظة الثمن تقوم بها.


    المونتاج المكتبي: Desktop video

    يعرف معظمنا عملية المونتاج البسيطة والتي يتم فيها نقل اللقطات من آلة تسجيل التصوير إلى مسجلة الفيديو المنزلي. إن هذه العملية تسبب الخيبة للكثيرين إذا ما قارنوا جودة الصورة بين ما رأوه من مسجل الكاميرا وبين ما سيرونه عند عرض الفيديو بواسطة مسجل الفيديو المنزلي.

    إنك بمجرد أن تقوم بنسخ أي شيء إلى شريط ال في إتش إس، فإن الصورة ستدهور فورا.

    وحتى لو قمت بالتصوير بواسطة كاميرا ديجيتال، ثم نقلت ما صورته إلى في اتش اس فإن الصورة ستدهور أيضا ، ولهذا نتساءل كيف يمكن أن نمنع ذلك التدهور، ونحافظ على جودة الصور المتحركة التي التقطناها بكاميرا الفيديو..؟

    إن الإجابة على هذا هو القيام بعملية النقل من صور الفيديو الرقمية إلى جهاز تسجيل فيديو رقمي. وهذا يحد من أي فقدان في الجودة، ولكن هذا العمل يتطلب أن يكون لديك جهاز فيديو رقمي أو

    يمكنك الاستفادة من الكمبيوتر الذي لديك. فإذا كان هذا الكمبيوتر سريعا ويحتوي على مساحة كبيرة في جهاز القرص الصلب..إذن يمكن لهذا الكمبيوتر أن يكون الأساس في عمل وحدة مونتاج فيديو منزلية، والتي يمكنك أن تطلق عليها أيضا بوحدة مونتاج الفيديو المكتبي.

    ويبدو أنه سمي كذلك أسوة بكلمتي النشر المكتبي Desktop publishing حيث يمكن القيام بأعمال النشر "الفيديو هنا" من فوق طاولة الكمبيوتر.
    مونتاج الفيديو المكتبي Desktop Video making يختلف عن المونتاج التقليدي ولكنة يتميز عنه بميزات عديدة. يتم التصوير بشكل عادي ولكن ما يتم تصويره يتم تحويله من خلال بطاقة الالتقاطCapture Card إلى معلومات رقمية يتم تخزينها في القرص الصلب Hard disk ليتم المونتاج عليها بعد ذلك.

    إن عملية المونتاج تتم بالاستعانة ببرامج متخصصة لهذا الغرض. وهذه البرامج تقوم بحفظ ما يتم تطبيقه من أعمال المونتاج على اللقطات في الذاكرة حيث يتم العمل بالطريقة غير الفورية Non-linear للمونتاج .

    إن القائم بالعمل يستطيع الوصول فورا لأي جزء من لقطات الفيديو أو الصوت . كما أن عملية المونتاج ذات دقة تامة، لدرجة أن بإمكانك اختيار أي كادر من اللقطة سواء لبدايتها أو لنهايتها. كما أن بالإمكان تجربة رؤية المونتاج المقترح، والتغيير فيه حتى نصل إلى قناعة بالعمل. وأي خطأ في العمل يمكن إرجاعه للوضع السابق له بطريقة الكمبيوتر وهي طريقة "Undo" وبدون أن يؤثر على اللقطات الأصلية. كما أن عمل المؤثرات والانتقال من لقطة إلى أخرى بأشكال متعددة وكذلك عمل العناوين والصوت ...كل ذلك يمكن إضافته باستخدام برامج عمل راقية ومتخصصة لهذه الأعمال.

    المنتج النهائي لعملية المونتاج يمكن نقله إلى شريط الكاميرا أو شريط فيديو أو يتم تسجيله على أقراص مدمجة قابلة للتسجيل أو استعمال المنتج أو بعضه في الإنترنت.

    ماذا تحتاج؟

    كاميرا الفيديو

    وتسمى كامكوردر Camcorder إختصار لكلمتين هما كاميرا ريكوردر أي الكاميرا المسجلة وهي كاميرا الفيديو المعتادة وتحتوي على جهاز تسجيل حيث تقوم بالتصوير والتسجيل على أشرطة فيديو.
    إذا كان لديك واحدة وأنت سعيد بها فإن عليك شراء باقي الأجهزة . أما إذا لم تكن لديك ورغبت شراء كاميرا فيديو جديدة فإن في الأسواق العديد منها كي تختار.
    من حيث المبدأ فإنه من غير المنطقي أن تشتري الآن كاميرا من نوع 8mm أو VHS-C أو VHS إذا رغبت الحصول على لقطات ذات جودة عالية أو مقبولة لغرض المونتاج . وأنه بمبلغ إضافي صغير يمكنك أن تشتري S-VHS أوHi-8 والتي يمكن أن تعطي جودة عالية للصورة وبقوة تحديد Resolution مقدارها (350-380) خطا مما يعطي صورة أكثر حدة وأفضل ألوانا.
    -- -- -- --- -- --- -- --
    قوة التحديد \Resolution
    نوع الفيديو
    --- --- --- --
    200-250
    VHS
    -------------
    350-400
    S-VHS, Hi-8
    ---------------------
    400-480
    DV, Digital 8, Pro S-VHS
    ----------------------
    500-850
    Pro DV
    (DV Cam, DVCPRO)
    -----------------------
    600-850
    Betacam SP
    --------------------------
    750-1000
    DV50, Digital S

    -------------------------------
    يكمل في الاسفل بسبب طول الموضوع ............................
    أن تعرف أكثر يعني أن تعرف كم كنت تجهل

  • #2
    :::::: تكملة الموضوع السابق :::::::

    تكملة الموضوع السابق ..

    إن الفيديو الديجيتال DV يعطيك المجال لأن تقوم بتسجيل قوة تحديد Resolution عالية وهي ما بين 450-480 خطا كما يعطيك صوتا مسجلا بجودة صوت الاسطوانات المدمجة CD.

    تتضمن الكاميرات الحديثة إمكانات إضافية لضبط المونتاج وإمكانات تحكم يدوي لإعدادها للتصوير مما يسمح لأي شخص لديه بعض المعرفة بالتصوير أو عنده الصبر الكافي لتعلمها أن يقوم بتحسين الصورة والصوت التي تلتقطها هذه الأجهزة. بالطبع فإن من الأفضل أيضا شراء كاميرا فيديو رقمية "ديجيتال" حيث تسمح لك تلك الكاميرات بالحصول على أجود اللقطات في معظم الأحوال

    ميزة أخرى لكاميرات الديجيتال هو أنها بخلاف كاميرات الطريقة التماثليةAnalogue ( مثل VHS وHi-8 وغيرها ) فإنها تفقد القليل جدا من جودة صورتها عند نسخها من شريط إلى آخر وهي المشكلة الأزلية التي تواجه عند عمليات مونتاج الأشرطة التماثلية Analogue بسبب أنها تحتاج لنسخ اللقطات المختارة بالتتالي كل نسخة من سابقتها ، وفي كل مرة يتم النسخ يحصل فقدان إضافي في الجودة .

    تحتاج أيضا إلى جهاز تسجيل فيديو بجودة عالية وذلك كي تقوم بتسجيل المونتاج النهائي لمشروع التصوير من جهاز الكمبيوتر. وعادة فإن معظم الناس لديهم أجهزة تسجيل فيديو وغالبا ما تكون جودة تسجيله مقبولة ، ولكن في حالة الرغبة بالجودة العالية فمن الأفضل اختيار جهاز تسجيل بجودة أفضل، وهذه الأجهزة ذات أثمان معتدلة. أما إذا كان لديك إمكانية مالية أفضل فإننا ننصح بشراء جهاز فيديو ديجيتال . إن هذه الأجهزة تقبل التسجيل من أي نوع من الأنظمة كما أنها تريحك في عملية نقل اللقطات من الكاميرا أيضا.

    بطاقة التقاط الفيديو وعملية المونتاج:

    بالإضافة للكاميرا فأنت بحاجة إلى كمبيوتر مزود بمعالج لا يقل عن بنتيوم 233 ميجاهيرتز. وذاكرة لا تقل عن 64 ميجابايت. وقرص صلب ذو مساحة لا تقل عن 4.3 جيجابايت. وبالطبع مزود بقرص مدمج وببطاقة صوت. وغالبا فإن هذه الأشياء أو أفضل منها تكون موجودة لديك، خاصة إذا كان كمبيوترك من النوع الحديث. لكن الجديد في الأمر هو حاجتك إلى التقاط الفيديو والتي يمكنك أن تثبتها داخل الكمبيوتر على اللوحة الأم.

    إن توفير بطاقة التقاط ولعب الفيديوPlay back Video Capture/ ضرورية لأنها المدخل الذي يمكن الكمبيوتر من القيام بنقل لقطات الفيديو من الكاميرا المسجلة أو جهاز تسجيل الفيديو من وإلى الكمبيوتر.

    بطاقة التقاط الفيديو تختلف في سعرها حسب درجة جودتها، ويمكن أن تتراوح بين 150 دولارا أو أقل إلى 1000 دولارا أو أكثر. إن اختيار تلك البطاقة يتم حسب نوع الكاميرا المسجلة للصورة. فإذا كنت تستعمل كامكوردر من النوع التماثلي Analogue فإن لها بطاقة تختلف في مستوى جودتها وثمنها حسب صنعها ولكنها عادة أرخص من تلك البطاقات التي تعمل مع كاميرات الديجيتال .
    ومن ناحية تقنية فهي من نوعين:

    الأول، وهي الأرخص ثمنا وهي عادة لا تقوم بإعطاء توصيلة ديجيتال مباشرة من الكاميرا إلى الكمبيوتر، ولكن عادة ما تقوم باستلام اشارات أنالوج من جهاز تسجيل كاميرا الفيديو وتحولها إلى ديجيتال في نهاية المطاف قبل أن يقوم الكمبيوتتر باستلامها. هذا الأمر في طياته لا يحمل أي مشكلة للذين لديهم كاميرات ديجيتال وذلك لأن هذه الكاميرات تأتي مزودة بمخارج وتوصيلات خاصة لهذا النوع من البطاقات. والعادة أنه حتى عملية النقل من الكاميرا الديجيتال إلى الكميبوتر تتسبب في بعض الخسارة في الجودة، ولكن إذا أردنا عمل نسخة طبق الأصل من حيث الجودة فإنك في حاجة إلى بطاقة التقاط فيديو من النوع الثاني وهو أن تكون البطاقة ديجيتال بالكامل. وبالطبع فإن هذه الأنواع من البطاقات ثمنها أضعاف ثمن النوع الأول.

    تتميز هذه الأنواع بأن درجة نقلها للمعلومات عالية جدا، وهي مزودة أيضا بمدخل وتوصيلات لكاميرا تصوير الفيديو.

    فكرة المونتاج بواسطة النوع الثاني تقوم على أساس نقل كل ما قمت بتصويره إلى جهاز الكمبيوتر، حيث يمكنك القيام بعدها بعملية المونتاج مهما كانت عدد مراته. بعدها يتم نقل الناتج النهائي ثانية إلى نفس كاميرا التصوير مستخدما كاسيت تسجيل جديد. وكل هذا يمكن أن يتم بدون أن تفقد أي من جودة الصورة على الإطلاق. والواقع أن هذا هو أمر واقعي يحدث في مونتاج المحترفين، بينما لا زال نظريا أو في بداياته بالنسبة للمونتاج المنزلي، خاصة أن معظم البطاقات لا تأتي بكل من مداخل ومخارج التوصيلات من النوع الديجيتال.
    عادة فإن بطاقات الالتقاطCapture Card تأتي عادة مزودة ببرنامج تشغيلها والذي يعلمك أيضا كيفية استعماله ونقل اللقطات خلاله للكمبيوتر وإلى المسجل وكذلك العمل في المونتاج. كما أن هناك برامج إضافية مساعدة يمكنك شراءها لإعطاء المونتاج إمكانات أوسع وأفضل.

    المساوئ:

    لا شك أن هناك بعض المساوئ لنظام المونتاج باستخدام أجهزة الكمبيوتر خاصة إذا اخترت أن تقوم بتركيب الأجهزة والبرامج المستخدمة بنفسك . ومع أن هذه الطريقة في الواقع هي الأرخص ألا أن هذه العملية تتضمن الكثير من المعرفة بالمصطلحات التقنية التي قد تكون مربكة وغير واضحة.

    إن وصلات الأسلاك الخاصة بالمعدات وكذلك البرامج التي تقوم بتشغيل تلك المعدات وعمليات إعدادها للعمل يجب أن تكون جميعها صحيحة حتى يقوم النظام هذا بالعمل جيدا وبطريقة صحيحة. وبالإضافة لذلك فإن تواجد معدات لا تتلاءم مع بعضها البعض Incompatible يمكن أن يتسبب في الصعوبات. ولهذا السبب فأن بعض العاملين بهذا الميدان على استعداد لدفع مبالغ أكثر للمتخصصين في بناء هذه الأنظمة أو يقومون بشراء الوحدات المكونة لنظام المونتاج من أجهزة وبرامج مباشرة من مصادر تضمن تركيبها وعملها.

    من ناحية أخرى فإنه لا يمكن تجنب أن معلومات الفيديو Video data تتطلب كمبيوتر محتوي على معالج سريع ومحتوي أيضا على جهاز تشغيل قرص صلب ذو طاقة تخزين هائلة. ولذا فإن كمبيوتر قوي ذو تكلفة أكبر بعض الشيء يكون ضروريا للعمل.

    إذا كنت على معرفة بعملية المونتاج المعتادة لأشرطة الفيديو وترغب في نفس الوقت تجنب شراء أو ترقية الكمبيوتر الذي لديك فإنه يمكنك العمل في منتصف الطريق مستخدما كلا النظامين ، حيث تستخدم جهاز الكمبيوتر كجهاز تحكم بين كل من كاميرا التسجيل Camcorder وجهاز تسجيل الفيديو VCR . ويمكنك أن تقوم بتحويل بعض لقطات قليلة للنظام الرقمي من أجل عمل بعض المؤثرات الضوئية أو عمليات النقل من لقطة إلى أخرى أو عمل العناوين . وهناك عديد من الشركات يقومون بإنتاج أجهزة لهذه الطريقة. ولكن توقع احتمال أن بعض أجهزتك قد لا تعمل بسلاسة مع تلك الأنظمة.

    إذا كنت ترغب في عمل المونتاج على الكمبيوتر والحصول على نتيجة جيدة فأنت بحاجة للتفكير في هذا العمل من زاوية أنه سلسلة تبدأ بتصوير المناظر على أشرطة فيديو بواسطة كاميرا التصوير المسجلة المعروفة بإسم كامكوردر Camcorder ثم التقاط Capture تلك المناظر المصورة في الكمبيوتر وبعدها القيام بعملية المونتاج هناك وأخيرا تسجيل نتائج المونتاج النهائي على أشرطة فيديو.
    وإذا لم يكن لديك الميزانية الكاملة لشراء الأجهزة التي تقوم بهذه الأعمال فلا يمكن الوصول إلى نتائج.

    إن المونتاج بالكمبيوتر عملية ممتعة للغاية إذا تعلمتها وعرفت تفاصيلها كما أنك إذا كنت مصورا فإنها تعطيك فرصة كبيرة لتحسين إمكانيات عملك . وأنه كلما زادت معرفتك بأسس الكمبيوتر فإن ذلك يعطيك مجالا أفضل لعمل المونتاج بطرق أكثر ابتكارا.
    أن تعرف أكثر يعني أن تعرف كم كنت تجهل

    تعليق


    • #3
      شكراً لك وننتظر المزييييييييييييد
      ..

      تعليق


      • #4
        شكراً جزيلاً على هذا الموضوع القيم ..
        المنابر على twitter@ / facebook

        تعليق


        • #5
          مشكورر اخوي على هذا المعلومات المفيدة


          جزاك الله خيرا

          تعليق


          • #6
            يعطيك العافية أستاذنا العزيز ..
            بعد إذنك : هل من الممكن استخدام الكاميرا Dv والفايوير لنقل الملفات والبيانات والمستندات ، أي كجهاز حفظ احتياطي ؟؟
            لأستسهلن الصعب أو أدرك المنى
            فما انقادت الآمال إلا لصابر

            تعليق


            • #7
              صراحة موضوع يسوى ثقله ذهب وننتظر المزيد من التفصيل
              المستثمرون العرب

              تعليق


              • #8
                شكراً لك أخي على هذا الموضوع المفيد والقيم

                تعليق


                • #9
                  جزاك الله خيرا أخي الكريم على هذا الموضوع القيم

                  وبانتظار المزيد ...
                  http://www.s3f.net/LG/LG/retaj.jpg

                  تعليق

                  يعمل...
                  X